The Pure Rhetoric in Meanings, Clarity, and Elocution

حسن إسماعيل عبد الرازق d. 1429 AH
121

The Pure Rhetoric in Meanings, Clarity, and Elocution

البلاغة الصافية في المعاني والبيان والبديع

Editorial

المكتبة الأزهرية للتراث القاهرة

Número de edición

سنة ٢٠٠٦ م

Ubicación del editor

مصر

Géneros

تمرينات على تعريف المسند إليه بالموصول واسم الإشارة (١) ١ - يأتي المسند إليه معرفًا باسم الإشارة، لأغراض يقصدها البليغ، اذكر ثلاثة من تلك الأغراض ممثلًا لكل منها. ٢ - ما وجه دلالة اسم الإشارة للبعيد على تعظيم المسند إليه تارة، وعلى تحقيره تارة أخرى؟ مثل لما تقول. ٣ - يأتي المسند إليه معرفًا بإيراده اسمًا موصولًا لأغراض بلاغية، اذكر خمسة من هذه الأغراض، ممثلًا لكل منها بما قرأت من مأثور الكلام. ٤ - قد يجعل الإيماء بالموصول إلى نوع الخبر وسيلة إلى أغراض أخرى يقصدها البليغ، وضح غرضين من تلك الأغراض، ممثلًا لها بمثالين مختلفين. ٥ - قال الله تعالى: ﴿فَذَلِكَ الَّذِي يَدُعُّ الْيَتِيمَ﴾ [الماعون: ٢]، لماذا أتى باسم الإشارة للبعيد ولم يأت به للقريب؟ ٦ - لماذا أوثر اسم الموصول على غيره من المعارف في قول الشاعر: أعياد المسيح يخاف صحبي ... ونحن عبيد من خلق المسيحا؟ ! ٧ - مثل لما تفتضيه الأغراض التالية: أ- التعريض بغباوة السامع. ب- إفادة التفخيم في المسند إليه. جـ- تحقير المسند إليه بإشارة البعيد تارة، والقريب تارة أخرى. د- استهجان التصريح بالمسند إليه. ٨ - بين الأغراض التي دعت إلى تعريف المسند إليه فيما يأتي:

1 / 121