The Multiplicity of Caliphs and the Unity of the Ummah: Jurisprudence, History, and Future
تعدد الخلفاء ووحدة الأمة فقها وتاريخا ومستقبلا
Géneros
(١) تاريخ الطبري: ٢/ ٥٦٩. الطبقات الكبرى لابن سعد: ٣/ ٢٨١. مقدمة ابن خلدون: ص ٢٢٧ الفصل الثاني والثلاثون. البداية والنهاية لابن كثير: ٧/ ١٥٤. وفيات الأعيان لابن خلكان: ٦/ ١٠٥. المنتظم في تاريخ الملوك والأمم لابن الجوزي: ٤/ ١٣٥. (٢) انظر: ص (١٦) فقد سبق إيراد قوله هذا هناك. (٣) قال التفتازاني في شرح المقاصد: من يختاره الناس يكون خليفة الله ورسوله: ٥/ ٢٥٣، ٢٥٦. (٤) الألفين للحلي: ص ٥٧. الكافي للكليني: ١/ ٢٠٠ في حديث طويل. كمال الدين للشيخ الصدوق: ص ٦٧٥ - ٦٧٧ حديث رقم (٣١). طوالع الأنوار للبيضاوي: ص ٢٣٨. الأربعين للرازي: ٢/ ٢٦٩. والمواقف للإيجي: ٣/ ٥٩٢ عند الحديث عن أدلة الشِّيعة على النص على الإمام. شرح المقاصد للتفتازاني: ٥/ ٢٥٦. (٥) تفسير القرطبي: ١/ ٢٧٢. (٦) فَصَلَ أصحابُ موقع الخلافة على الإنترنت بين السيادة التي جعلوها للشرع وبين السلطان الذي جعلوه للخليفة نيابة عن الأمة. انظر موقع الخلافة على الإنترنت: www.khilafah.net/subdustur.php. الموسوعة الفقهية: ١٠/ ٣١١. (٧) الأحكام السلطانية للماوردي: ص ٩.
1 / 65