21

The Impugned by Ibn Hibban

المجروحين لابن حبان ت زايد

Investigador

محمود إبراهيم زايد

Editorial

دار الوعي

Número de edición

الأولى

Año de publicación

١٣٩٦ هـ

Ubicación del editor

حلب

Géneros

أَشْيَاء عَن مَالِك مَوْضُوعَة ثُمَّ رَوَاهَا أَيْضا عَن مُوسَى بْن مُحَمَّد بْن الْبُلْقَاوِيُّ عَن مَالِك وَهُوَ من أهل وَاسِط من قَرْيَة من قراها يُقَال لَهَا عيدسي رَوَى عَنْ أَبِي بَكْرِ بْنِ عَيَّاشٍ عَنْ يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ أَن النَّبِي ﷺ حَبَسَ فِي تُهْمَةٍ رَوَاهُ عَنْهُ إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَبِي خَالِدٍ الْمَقْدِسِيُّ وَلَيْسَ هَذَا مِنْ حَدِيثِ أَنَسٍ وَلا مِنْ حَدِيثِ يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ الأَنْصَارِيِّ وَلَيْسَ يُحْفَظُ هَذَا الْمَتْنُ إِلَّا مِنْ رِوَايَةِ بَهْزِ بْنِ حَكِيمٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ وَهُوَ مِمَّا تَفَرَّدَ بِهِ مَعْمَرٌ وَمِنْ حَدِيثِ إِبْرَاهِيمَ بن خثم بْنِ عِرَاكِ بْنِ مَالِكٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ وَقَدْ رَوَى أَيْضًا عَنْ مَالِك بْنِ أَنَسٍ عَنْ عَبْدِ الله بن دِينَار عَن بن عُمَرَ أَنَّ جَعْفَرَ بْنَ أَبِي طَالِبٍ أَهْدَى إِلَى النَّبِيِّ ﷺ سَفَرْجَلَ فَأَعْطَى مُعَاوِيَةَ مِنْهَا ثَلاثَةً وَقَالَ تَلْقَانِي بِهِنَّ فِي الْجَنَّةِ أَخْبَرَنَا الْحَسَنُ بن سُفْيَان قَالَ حَدثنَا بن الْمُصَفَّى قَالَ حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ زَكَرِيَّا عَنْ مَالِكٍ وَهَذَا شَيْءٌ مَوْضُوعٌ لَا أَصْلَ لَهُ مِنْ حَدِيث رَسُول الله ﷺ وَلَا بن عُمَرَ رَوَاهُ وَلا عَبْدِ اللَّهِ بْنِ دِينَارٍ حَدَّثَ بِهِ وَلا مَالك ذكره بِهَذَا الْإِسْنَاد • إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ خَالِد المصِّيصِي يروي عَن حجاج بْن مُحَمَّد ووكيع بْن الْجراح والْحَارث بْن عَطِيَّة يُسَوِّي الْحَدِيث ويسرقه ويروي عَن الثِّقَات مَا لَيْسَ من أَحَادِيثهم يقلب حَدِيث الزبيدِيّ عَن الزُّهْرِيّ عَلَى الْأَوْزَاعِيّ وحَدِيث الْأَوْزَاعِيّ عَلَى مَالِك وحَدِيث زِيَاد بْن سَعْد عَلَى يَعْقُوب بْن عَطَاء وَمَا يشبه هَذَا وَهُوَ الَّذِي يَرْوِي عَنْ وَكِيعٍ عَنْ سُفْيَانَ عَنْ عَمْرِو بْنِ دِينَار عَن بن عَبَّاسٍ عَنِ النَّبِيِّ ﷺ قَالَ إِذَا كَانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ يَكُونُ أَبُو بَكْرٍ على أحدا أَرْكَانِ الْحَوْضِ وَعُمَرُ عَلَى الثَّانِي وَعُثْمَانُ عَلَى الثَّالِثِ وَعَلِيٌّ عَلَى الرَّابِع فَمن ابغض وَاحِد مِنْهُمْ لَمْ يَسْقِهِ الآخَرُونَ وَمَنْ يَرْوِي بِهَذَا الإِسْنَادِ مِثْلَ هَذَا الْمَتْنِ اسْتَحَقَّ أَنْ يُعْدَلَ بِهِ إِلَى جُمْلَةِ الْمَتْرُوكِينَ وَقَدْ رَوَى عَن

1 / 116