(بدون ناشر) (طُبع على نفقة رجل الأعمال الشيخ جمعان بن حسن الزهراني)
Número de edición
الأولى
Año de publicación
١٤٣٧ هـ - ٢٠١٥ م
Géneros
له، فليس من العدل أن تعبد غير الذي خلقك فسواك فعدلك في أي صورة ما شاء ركبك، فلا أصنام ولا أوثان ولا غير ذلك إلا الخالق البارئ المصور، من له الأسماء الحسنى، وسبحان الله عما يشركون، وعلى هذا المنوال كانت عبادة المؤمنين في العهد النبوي الكريم، وعصر الخلافة الراشدة.