يسر العقيدة الإسلامية - ضمن «آثار المعلمي»
يسر العقيدة الإسلامية - ضمن «آثار المعلمي»
Investigador
علي بن محمد العمران
Editorial
دار عالم الفوائد للنشر والتوزيع
Número de edición
الأولى
Año de publicación
١٤٣٤ هـ
Géneros
مقدمة 5 جـ / 1
مقدمة 5 جـ / 5
مقدمة 5 جـ / 6
مقدمة 5 جـ / 7
مقدمة 5 جـ / 8
مقدمة 5 جـ / 9
مقدمة 5 جـ / 10
مقدمة 5 جـ / 11
مقدمة 5 جـ / 13
مقدمة 5 جـ / 15
مقدمة 5 جـ / 16
5 جـ / 1
(^١) أي: صاحب المتن.
5 جـ / 3
(^١) أي: صاحب الحاشية. (^٢) تحتمل: "ويسميها".
5 جـ / 4
(^١) قال شيخ الإسلام ابن تيمية ﵀ في "منهاج السنة": (٢/ ٢٢١ - ٢٢٣): "للناس في إطلاق لفظ (الجهة) ثلاثة أقوال، فطائفة تنفيها وطائفة تثبتها وطائفة تفصّل ... والمتبعون للسلف لا يطلقون نفيها ولا إثباتها إلا إذا تبين أن ما أُثبت بها فهو ثابت وما نُفي بها فهو منفي؛ لأن المتأخرين قد صار لفظ (الجهة) في اصطلاحهم فيه إجمال وإبهام كغيرها من ألفاظهم الاصطلاحية، فليس كلهم يستعملها في نفس معناها اللغوي؛ ولهذا كان النفاة ينفون بها حقًّا وباطلًا، ويذكرون عن مثبتيها ما لا يقولون به، وبعض المثبتين لها يُدخل فيها معنى باطلًا مخالفًا لقول السلف ولما دل عليه الكتاب والميزان. وذلك أن لفظ (الجهة) قد يراد به ما هو موجود، وقد يراد به ما هو معدوم، ومن المعلوم أنه لا موجود إلا الخالق والمخلوق، فإذا أريد بالجهة أمر موجود غير الله كان مخلوقًا، والله تعالى لا يحصره ولا يحيط به شيء من المخلوقات، فإنه بائن من المخلوقات. وإن أريد بالجهة أمر عَدَمي، وهو ما فوق العالم فليس هناك إلا الله وحده ... ". وانظر "مجموع الفتاوى": (٣/ ٤١، ٥/ ٢٩٦ وما بعدها) و"درء التعارض": (٣/ ٢٩٥ وما بعدها).
5 جـ / 5
5 جـ / 6
(^١) بيّض المؤلف للآية أملًا في إلحاقها، ورجّحت أنه أراد الآية التي أثبتُّها.
5 جـ / 7
(^١) في الأصل: "أو بلمسك لك"، سبق قلم. والكلمة على الصواب في صياغات سابقة لهذه الفقرة ضرب عليها المؤلف.
5 جـ / 8
5 جـ / 9
5 جـ / 10