The Delightful Fulfillment with the Argument of the Millennial Summary

Badr Din Ghazzi d. 984 AH
88

The Delightful Fulfillment with the Argument of the Millennial Summary

البهجة الوفية بحجة الخلاصة الألفية

Investigador

حمزة مصطفى حسن أبو توهة

Editorial

دار الكتب العلمية

Número de edición

الأولى

Año de publicación

١٤٣٨ هـ - ٢٠١٧ م

Ubicación del editor

بيروت - لبنان

Géneros

٤٤٤ - مُشْتَرَكٌ فِي الِاسْمِ وَالفِعْلِ دَخَلْ ... وَلَيْسَ عَامِلًا كَـ"هَلْ" وَ"أَمْ" وَ"بَلْ" ٤٤٥ - وَلَا يُنَافِي ذِكْرُ "هَلْ" فِي المُشْتَرَكْ ... مَا سَوْفَ يَحْكِيهِ فِي الِاشْتِغَالِ لَكْ ٤٤٦ - مِنْ كَوْنِهَا تَخْتَصُّ بِالفِعْلِ لِأَنّْ ... ذَا حَيْثُ فِي حَيِّزِهَا الفِعْلُ سَكَنْ ٤٤٧ - وَالثَّانِ مَا اخْتَصَّ بِالِاسْمِ نَحْوُ "فِي" ... وَثَالِثٌ كَـ"لَمْ" لِفِعْلٍ اصْطُفِى ٤٤٨ - فَنَحْوُ "فِي" تَعْمَلُ جَرَّ الأَسْمَا ... وَنَحْوُ "لَمْ" تُكْسِبُ فِعْلًا جَزْمَا ٤٤٩ - وَبَعْضُهُ مُشْتَرَكٌ بَيْنَهُمَا ... يَعْمَلُ فِيهِمَا كَنَحْوِ "لَا" وَ"مَا" ٤٥٠ - وَبَعْضُهُ بِالِاسْمِ خُصَّ وَانْتَفَى ... إِعْمَالُهُ فِيهِ كَـ"أَلْ" إِذْ عَرَّفَا ٤٥١ - وَبَعْضُهُ بِالفِعْلِ يَخْتَصُّ وَلَا ... يَعْمَلُ فِيهِ نَحْوُ "سَوْفَ" مَثَلَا (^١) فَصْل ٤٥٢ - ثُمَّ ثَلَاثٌ مَا لَهُنَّ رَابِعُ ... مَاضٍ وَأَمْرٌ وَكَذَا مُضَارِعُ ٤٥٣ - أَقْسَامُ الَافْعَالِ وَقَدْ بَيَّنَ مَا ... مَيَّزَ كُلَّ وَاحِدٍ وَقَدَّمَا ٤٥٤ - مُضَارِعًا وَبَعْدَهُ المَاضِي عَلَى ... أَمْرٍ لِلاتِّفَاقِ أَنَّ الأَوَّلَا ٤٥٥ - خَصُّوهُ بِالإِعْرَابِ وَهْوَ الأَشْرَفُ ... وَثَانِيًا بَنَوْهُ ثُمَّ اخْتَلَفُوا ٤٥٦ - فِي ثَالِثٍ هَلْ هُوَ قِسْمٌ مُسْتَقِلّْ ... أَوْ هُوَ عَنْ فِعْلٍ مُضَارِعٍ نُقِلْ ٤٥٧ - فَقَالَ لَمَّا فِي بَيَانِهَا شَرَعْ ... فِعْلٌ مُضَارِعٌ يَلِي "لَمْ" أَيْ يَقَعْ ٤٥٨ - مِنْ بَعْدِهَا كَـ"يُسْتَتَمُّ" وَ"يَشَمّْ" ... تَقُولُ "لَمْ يَشَمَّ" أَوْ "لَمْ يُسْتَتَمّْ" ٤٥٩ - وَشِينُ "لَمْ يَشَمَّ" حِينَ تُفْتَحُ ... فَـ"شَمِمَ" اكْسِرْ مِيمَهُ ذَا الأَرْجَحُ

(^١) خصص السيوطي موضوعًا لهذا الشيء في الأشباه والنظائر، والجواب على هذا أن من شرط عمل المختص ألا ينزل منزلة الجزء من مدخوله، فإن نُزّل لم يعمل. انظر: الأشباه والنظائر ١\ ٥٢١ وهمع الهوامع ١\ ٤٤٧ وشرح ابن الناظم ١\ ١٦ والبرود الضافية ١\ ١٧٩٥.

1 / 92