308

The Delightful Fulfillment with the Argument of the Millennial Summary

البهجة الوفية بحجة الخلاصة الألفية

Editor

حمزة مصطفى حسن أبو توهة

Editorial

دار الكتب العلمية

Edición

الأولى

Año de publicación

١٤٣٨ هـ - ٢٠١٧ م

Ubicación del editor

بيروت - لبنان

Géneros

٣٥١٥ - مِثَالُ ذَيْنِ كَـ"هُنَا امْكُثْ أَزْمُنَا" ... لِلوَقْتِ فَالمَكَانِ "أَزْمُنًا" (^١)، "هُنَا" (^٢)
٣٥١٦ - فَاخْرِجْ لِمَا لَيْسَ مُضَمَّنًا لِـ"فِي" ... كَـ"يَوْمُ الِاثْنَيْنِ مُبَارَكٌ" وَ"فِي"
٣٥١٧ - كَذَا الذِي ضُمِّنَها لَا بِاطِّرَادْ ... نَحْوُ "سَكَنْتُ الدَّارَ" أَوْ "جُبْتُ البِلَادْ"
٣٥١٨ - فَانْصِبْهُ بِالوَاقِعِ فِيهِ وَهْوَ ... مَصْدَرٌ الفِعْلُ يَكُونُ نَحْوَ
٣٥١٩ - هَذَا كَوَصْفٍ وَكَذَا اسْمُ الفِعْلِ ... إِنْ مُظْهَرًا كَانَ وَذَا كَمِثْلِ
٣٥٢٠ - "عَجِبْتُ مِنْ ضَرْبِ الغُلَامِ العَبْدَا ... يَوْمَ الخَمِيسِ عِنْدَ زَيْدٍ فَرْدَا"
٣٥٢١ - "أَجْلَسْتُ عَبْدَ اللهِ يَوْمَ الجُمْعَه ... أَمَامَ زَيْدٍ لِسَدَادِ البُقْعَه"
٣٥٢٢ - كَذَا "أَنَا ضَارِبٌ العَبْدَ غَدَا ... هُنَا" كَذَا "نَزَالِ عِنْدِي أَبَدَا"
٣٥٢٣ - قَالَ وَإِلَّا أَيْ وَإِنْ لَمْ يَظْهَرَا ... بَلْ أَضْمَرُوهُ فَانْوِهِ مُقَدَّرَا
٣٥٢٤ - جَوَازًا اوْ حَتْمًا فَأَمَّا الأَوَّلُ ... كَـ"فَرْسَخًا" جَوَابَ مَنْ قَدْ يَسْأَلُ
٣٥٢٥ - "كَمْ سِرْتَ؟ " وَالثَّانِي كَوَاقِعٍ صِفَه ... كَـ"امْرُرْ بِطَيْرٍ فَوْقَ رَأْسِ سَعَفَه"
٣٥٢٦ - أَوْ صِلَةً نَحْوُ "الذِي عِنْدَكَ مَرّْ" ... أَوْ جَاءَ حَالًا نَحْوُ "شَاهَدْتُ القَمَرْ
٣٥٢٧ - بَيْنَ السَّحَابِ" أَوْ يَكُونُ خَبَرَا ... فِي الحَالِ أَوْ فِي الأَصْلِ نَحْوُ "الفُقَرَا
٣٥٢٨ - عِنْدَكَ" أَوْ "ظَنَنْتُ زَيْدًا عِنْدَكَا" ... أَوْ عَنْهُ قَدْ شُغِلَ نَحْوُ قَوْلِكَا
٣٥٢٩ - "يَوْمَ الخَمِيسِ صُمْتُ فِيهِ" أَوْ حَصَلْ ... بِالحَذْفِ لَا غَيْرُ سَمَاعًا وَالمَثَلْ
٣٥٣٠ - "حِينَئِذٍ الآنَ" (^٣) أَيْ "قَدْ كَانَا ... حِينَئِذٍ ذَا وَاسْمَعَنَّ الآنَ"
٣٥٣١ - وَكُلُّ وَقْتٍ قَابِلٌ ذَاكَ قَصَدْ ... نَصْبًا أَمُبْهَمًا أَتَى نَحْوُ "أَمَدْ" ... /٦٨ أ/
٣٥٣٢ - أَمْ جَاءَ مُخْتَصًّا كَـ"يَوْمَ الأَرْبِعَا ... سِرْتُ" كَذَا "يَوْمًا طَوِيلًا أَجْمَعَا"

(^١) للوقت.
(^٢) للمكان.
(^٣) هذا مثل من أمثال العرب. انظر: التصريح ١\ ٥٢٢ وشرح المفصل ١\ ٤٣٦.

1 / 312