224

The Delightful Fulfillment with the Argument of the Millennial Summary

البهجة الوفية بحجة الخلاصة الألفية

Editor

حمزة مصطفى حسن أبو توهة

Editorial

دار الكتب العلمية

Número de edición

الأولى

Año de publicación

١٤٣٨ هـ - ٢٠١٧ م

Ubicación del editor

بيروت - لبنان

Géneros

٢٢٨٩ - وَجَرِّدَنْ "عَسَى" مِنَ الضَّمِيرِ بَلْ ... وَ"أَوْشَكَ"، "اخْلَوْلَقَ" فَاسْنِدْ مَا حَصَلْ
٢٢٩٠ - لِـ"أَنْ" مَعَ الفِعْلِ أَوِ ارْفَعْ مُضْمَرَا ... بِهَا إِلَيْهَ اسْنِدْ وَصَيِّرْ خَبَرَا
٢٢٩١ - "أَنْ يَفْعَلَ" الأَوَّلُ أَوْلَى وَهْوَا ... فِي الذِّكْرِ عَنْ أَهْلِ الحِجَازِ (^١) يُرْوَى
٢٢٩٢ - وَذَا إِذَا اسْمٌ قَبْلَهَا قَدْ ذُكِرَا ... نَحْوُ "مُحَمَّدٌ عَسَى أَنْ يَحْضُرَا"
٢٢٩٣ - وَبِالمُثَنَّى وَبِجَمْعٍ يَظْهَرُ ... أَيْضًا وَتَأْنِيثٍ لِكُلٍّ أَثَرُ
٢٢٩٤ - كَنَحْوِ "زَيْنَبٌ عَسَى أَنْ تَذْهَبَا" ... وَ"أَخَوَاكَ عَسَيَا أَنْ يَرْكَبَا"
٢٢٩٥ - وَ"هُمْ عَسَوْا أَنْ يَحْضُرُوا" وَ"النِّسْوَه ... عَسَيْنَ أَنْ يَحْضُرْنَ" فَانْحُ نَحْوَهْ
٢٢٩٦ - فَمَعَ تَجْرِيدِ "عَسَى" فِي الكُلِّ ... يُقَالُ أَمَّا بَعْدَ "أَنْ" وَالفِعْلِ
٢٢٩٧ - إِنْ وَقَعَ اسْمٌ ظَاهِرٌ كَقَوْلِكَا ... "أَوْشَكَ أَنْ يَقُومَ زَيْدٌ" فَلَكَا
٢٢٩٨ - تَجْعَلَ مَا يَعْقُبُ "أَنْ" مُجَرَّدَا ... مِنَ الضَّمِيرِ فَيَكُونُ مُسْنَدَا
٢٢٩٩ - لِذَلِكَ الإِسْمِ وَ"أَوْشَكَ" اسْتَنَدْ ... لِـ"أَنْ يَقُومَ" وَعَنِ الخَبَرِ قَدْ
٢٣٠٠ - سَدَّ وَإِنْ تَجْعَلْهُ رَافِعَ الضَّمِيرْ ... لِذَلِكَ الإِسْمِ فَذَا الِاسْمُ يَصِيرْ
٢٣٠١ - مَرْفُوعَ "أَوْشَكَ" فَـ"أَنْ" وَالفِعْلُ ... فِي مَوْضِعِ الخَبَرِ قَدْ يَحلُّ
٢٣٠٢ - وَبَعْضُهُمْ يَمْنَعُ ذَا وَيَظْهَرُ ... لِذَيْنِ فِي مَا مَرَّ أَيْضًا أَثَرُ ... /٤٤ ب/
٢٣٠٣ - مِنْ أَوَّلٍ "أَوْشَكَ أَنْ يَقْتَرِبُوا ... زَيْدُونَ"، "أَنْ تَجِيءَ -بِالتَّا- زَيْنَبُ"
٢٣٠٤ - وَمِثْلُهُ "أَنْ يَحْضُرَا زَيْدَانِ" ... وَ"أَنْ يَقُمْنَ نِسْوَةٌ" وَالثَّانِي
٢٣٠٥ - يُوَحَّدُ الفِعْلُ بِكُلٍّ وَبِتَا ... وَاليَاءِ مَعْ تَوْحِيدِ الُانْثَى قَدْ أَتَى
٢٣٠٦ - وَالفَتْحَ وَالكَسْرَ أَجِزْ فِي السِّينِ مِنْ ... "عَسِيَ" إِذْ بِتَا ضَمِيرٍ تَقْتَرِنْ
٢٣٠٧ - مَعَ فُرُوعِهَا جَمِيعِهَا وَ"نَا" ... أَوْ نُونِ مُضْمَرٍ بِهَا قَدْ قُرِنَا

(^١) انظر: التصريح ١\ ٢٩١ وإرشاد السالك ١\ ٢٢٨ وشرح ابن عقيل ١\ ٣٤٣.

1 / 228