161

The Delightful Fulfillment with the Argument of the Millennial Summary

البهجة الوفية بحجة الخلاصة الألفية

Investigador

حمزة مصطفى حسن أبو توهة

Editorial

دار الكتب العلمية

Número de edición

الأولى

Año de publicación

١٤٣٨ هـ - ٢٠١٧ م

Ubicación del editor

بيروت - لبنان

Géneros

١٤٢٩ - عَلَى السُّكُونِ فَهْوَ لِلمُسَمَّى ... مُعَيِّنٌ بِغَيْرِ قَيْدٍ أُمَّا
١٤٣٠ - كَذَا أَدَاةُ الجِنْسِ قُلْ "دُؤَالَه ... أَشَدُّ فِي القُوَّةِ مِنْ ثُعَالَه"
١٤٣١ - كَقَوْلِكَ "الذِّئْبُ مِنَ الثَّعْلَبِ قَدْ ... رَأَيْتُهُ فِي قُوَّةٍ مِنْهُ أَشَدّْ"
١٤٣٢ - أَوِ الحُضُورُ نَحْوُ "ذَا أُسَامَه ... أَقْبَلَ" فَـ"اللَّيْثَ" أَقِمْ مَقَامَهْ
١٤٣٣ - وَهْوَ بِمَا عَيَّنَ ذَا اخْتِصَاصِ ... ذِهْنًا وَذَا كَعَلَمِ الأَشْخَاصِ
١٤٣٤ - لَفْظًا فَيُبْتَدَى بِهِ وَيُمْنَعْ ... مَعْ سَبَبٍ صَرْفًا وَمِنْهُ يَقَعُ
١٤٣٥ - حَالٌ وَلَا يُنْعَتُ بِالنُّكْرِ وَ"أَلْ" ... مِثْلَ إِضَافَةٍ عَلَيْهِ مَا دَخَلْ
١٤٣٦ - وَهْوَ بِمَعْنًى عَمَّ مِثْلَ النَّكِرَه ... مَدْلُولُهُ شَاعَ كَمَا قَدْ ذَكَرَهْ
١٤٣٧ - فِي شَرْحِ تَسْهِيلٍ (^١) مُشَبِّهًا لَهُ ... فِي ذَاكَ بِاسْمِ الجِنْسِ إِذْ فَصَّلَهُ
١٤٣٨ - وَفَرَّقُوا عَلَى الصَّحِيحِ بَيْنَهُ ... وَبَيْنَهَا مَعْنًى وَذَاكَ أَنَّهُ
١٤٣٩ - وُضِعَ لِلحَقِيقَةَ ايِ إِذْ يُعْتَبَرْ ... حُضُورُهَا فِي الذِّهْنِ مَعْ قَطْعِ النَّظَرْ
١٤٤٠ - عَنْ لَمْحِ أَفْرَادٍ فَفِيهِ نَوْعُ ... تَشَخُّصٍ وَهْوَ بِهَا مَمْنُوعُ
١٤٤١ - وَهْوَ عَلَى نَوْعَيْنِ لِلأَعْيَانِ ... وُضِعَ أَوْ وُضِعَ لِلمَعَانِي
١٤٤٢ - وَأَوَّلٌ قِسْمَانِ مَا قَدْ أُلِفَا ... مِنْ حَيْثُ جُمْلَةٌ وَمَا لَنْ يُؤْلَفَا
١٤٤٣ - مِنْ ذَاكَ "أُمُّ عِرْيَطٍ" لِلعَقْرَبِ ... لِجِنْسِهَا كُنِّيَ عِنْدَ العَرَبِ
١٤٤٤ - وَالشَّبْوَةُ اسْمُهَا وَمِنْهُ شِعْرُ ... قَدْ أَقْبَلَتْ شَبْوَةُ تَزْبَئِرُّ (^٢)
١٤٤٥ - وَهَكَذَا "ثُعَالَةٌ" لِلثَّعْلَبِ ... اسْمٌ لِجِنْسِهِ وَكُنِّي بِأَبِي
١٤٤٦ - حُصَيْنٍ اوْ أُسَامَةٌ لِليْثِ ... يُكْنَى أَبَا الحَارِثِ وَالحُرَيْثِ

(^١) انظر: شرح التسهيل ١\ ١٧٠.
(^٢) الرجز غير منسوب، الشاهد فيه "شبوة" فإنه اسم جنس للعقرب. انظر: المستقصى ٢\ ١٩٠ ومجمع الأمثال ١\ ١٠٠ ولسان العرب ١٤\ ٤٢٠ وجمهرة اللغة ١\ ٣٤٦ وتهذيب اللغة ٩\ ٣٠٤ والصحاح ٦\ ٢٣٨٩ والمحكم ٨\ ١٢٨.

1 / 165