136

The Delightful Fulfillment with the Argument of the Millennial Summary

البهجة الوفية بحجة الخلاصة الألفية

Investigador

حمزة مصطفى حسن أبو توهة

Editorial

دار الكتب العلمية

Número de edición

الأولى

Año de publicación

١٤٣٨ هـ - ٢٠١٧ م

Ubicación del editor

بيروت - لبنان

Géneros

١٠٧٥ - "ذِي"، "ذَا" أَتَى وَعَلَمٌ كَـ"هِنْدِ" ... وَ"جَوْرَ" وَالمُضَافُ نَحْوُ "عَبْدِي" ١٠٧٦ - وَ"ابْنِي" وَمَا حَلَّيْتَهُ بِـ"أَلْ" وَ"أَمْ" ... نَحْوُ "الغُلَامِ" وَ"الكِتَابِ" وَ"امْسَأَمْ" ١٠٧٧ - وَخَتَمَ الأَنْوَاعَ بِالمَوْصُولِ ... نَحْوُ "الذِي" وَاخْتَارَ فِي التَّسْهِيلِ (^١) ١٠٧٨ - أَنَّ المُعَيَّنَ المُنَادَى عَرَّفَا ... إِشَارَةٌ لَهُ لِأَجْلِ ذَا اكْتَفَى ١٠٧٩ - عَنْ ذِكْرِهِ هُنَا (^٢) وَفِي الشَّرْحِ لَهُ ... عَنْ نَصِّ سِيبَوَيْهِ قَدْ نَقَلَهُ (^٣) ١٠٨٠ - لَكِنَّهُ ذَكَرَهُ فِي الكَافِيَه ... وَلَمْ تَكُنْ لِشَرْحِهَا مُنَافِيَه (^٤) ١٠٨١ - زَادَ ابْنُ كَيْسَانَ (^٥) مِنَ الأَنْوَاعِ "مَا" ... وَ"مَنْ" لِلِاسْتِفْهَامِ لَا مَا قُدِّمَا ١٠٨٢ - وَزَادَ بَعْضُهُمْ سِوَى مَا قُلْتُهُ ... وَهْوَ ضَعِيفٌ فَلِذَا أَهْمَلْتُهُ ١٠٨٣ - وَرَتَّبَ المَعَارِفَ التَّسْهِيلُ (^٦) ... بِأَحْسَنِ الأَوْجُهِ إِذْ يَقُولُ ١٠٨٤ - أَعْرَفُهَا ضَمِيرُ مَنْ يُكَلِّمُ ... ثُمَّ الذِي خُوطِبَ ثُمَّ العَلَمُ ١٠٨٥ - ثُمَّ ضَمِيرُ الغَائِبِ السَّالِمِ عَنْ ... إِبْهَامِهِ (^٧) ثُمَّ المُنَادَى مُقْتَرَنْ

(^١) انظر: التسهيل ٢١. (^٢) قال ابن مالك في شرح التسهيل يتبنى أن المنادى المقصود تعريفه بالإشارة: "وإذا كانت دون مواجهة معرفة لاسم الإشارة فأن تكون كعرفة معها مواجهة أولى وأحرى وهذا أظهر وأبعد عن التكلف". انظر شرح التسهيل ١\ ١١٦. (^٣) انظر: شرح التسهيل ١\ ١١٦. (^٤) قال في الكافية: فمضمر أعرفها ثم العلم ... فذو إشارة فموصول متم فذو أداة فمنادى عُينا ... فذو إضافة بها تبينا واعتبر المنادى المعين بالنداء من المعارف. انظر: شرح الكافية الشافية ١\ ٢٢٣. (^٥) انظر: التسهيل ٢١ وتوضيح المقاصد والمسالك ١\ ٣٥٧ وهمع الهوامع ١\ ٢٢٠. (^٦) انظر: التسهيل ٢١. (^٧) يعني أن يتقدمه اسم واحد معرفة أو نكرة.

1 / 140