118

The Delightful Fulfillment with the Argument of the Millennial Summary

البهجة الوفية بحجة الخلاصة الألفية

Investigador

حمزة مصطفى حسن أبو توهة

Editorial

دار الكتب العلمية

Número de edición

الأولى

Año de publicación

١٤٣٨ هـ - ٢٠١٧ م

Ubicación del editor

بيروت - لبنان

Géneros

٨٦٦ - بِفَتْحِ لَامٍ جَاءَ إِذْ لَا يُوجَدُ ... مِنْ لَفْظِ هَذَيْنِ لِذَيْنِ مُفْرَدُ ٨٦٧ - وَقِيلَ بَلْ "أُولُو" لِـ"ذُو" قَدْ جَمَعَا ... بِغَيْرِ لَفْظِهِ وَفِيهِ نُوزِعَا ٨٦٨ - وَقِيلَ "عَالَمُونَ" جَمْعُ "عَالَمِ" ... وَرُدَّ بِالتَّعْمِيمِ أَيْ فِي "عَالَمِ" ٨٦٩ - لِأَنَّهُ اسْمُ مَا عَدَا البَارِي عَلَا ... وَالعَالَمُونَ قَدْ يَخُصُّ العُقَلَا ٨٧٠ - وَهْوَ عَلَى الثَّانِي يَكُونُ مُلْحَقَا ... أَيْضًا لِمَا فِي جَمْعٍ "أَهْلٍ" سَبَقَا ٨٧١ - أَيْضًا وَأَلْحَقُوا (^١) بَجَمْعٍ مُفْرَدَا ... عَلَى وِزَانِ الجَمْعِ أَنَّى وُجِدَا ٨٧٢ - نَحْوُ "فِلَسْطِينَ"، "صَرِيفِينَ" كَذَا ... "صِفِّينَ"، "قِنَّسْرِينَ" أَوْ مُشْبِهِ ذَا ٨٧٣ - وَمِنْهُ "عِلِّيُّونَ" (^٢) لِلمَلَائِكَه ... أَوِ اسْمِ أَعْلَى الجَنَّةِ المُبَارَكَه ٨٧٤ - أَوِ اسْمِ دِيوَانٍ لِخَيْرٍ جَمَعَا ... أَعْمَالَ أَهْلِ الخَيْرِ كُلًّا أَجْمَعَا ٨٧٥ - وَقِيلَ "عِلِّيٌّ" بِهِ قَدْ جُمِعَا ... لَكِنْ يُجَابُ أَنَّ ذَاكَ وَقَعَا ٨٧٦ - فِي الِابْتِدَاءِ ثُمَّ بَعْدُ نُقِلَا ... لِاسْمٍ لِجَمْعٍ أَوْ لِفَرْدٍ جُعِلَا ٨٧٧ - وَكُلُّ مَا سُمِّيَ بِالجَمْعِ الذِي ... قَدْ جَمَعَ الشُّرُوطَ فَهْوَ يَحْتَذِي ٨٧٨ - بِهِ فِي الِاعْرَابِ كَـ"عَامِرُونَا" ... اسْمًا لِمُفْرَدٍ وَكَـ"الزَّيْدُونَا" ٨٧٩ - وَكُلُّ وَاحِدٍ مِنَ النَّوْعَيْنِ ... يَجُوزُ أَنْ يُجْرَى كَمُجْرَى "حِينِ" ٨٨٠ - بِاليَاءِ مَعْ تَحْرِيكِهِمْ لِلنُّونِ ... مُعْرَبَةً كَالحُكْمِ فِي "سِنِينِ" ٨٨١ - وَإِنَّهُ بَعْدَ لُزُومِ الوَاوِ ... لِلفَتْحِ أَوْ إِعْرِابِ نُونٍ حَاوِي ٨٨٢ - فَاعْرِبْهُ بِالصَّرْفِ وَمَنْعِ الصَّرْفِ ... وَهَذِهِ تَفَاوَتَتْ فِي الضَّعْفِ ٨٨٣ - أَوَّلُهَا فَرَابِعٌ أَخَفُّهَا ... فَثَالِثٌ وَمَا بَقِي أَضْعَفُهَا

(^١) انظر: خزانة الأدب ٧\ ٣١٠ وشرح الكتاب للسيرافي ٤\ ٣ ومعاني القرآن للزجاج ٥\ ٣٠٠ والزاهر ٢\ ١١٠ والتصريح ١\ ٧٣. (^٢) انظر: لسان العرب ١٥\ ٩٣ والدر المصون ١٠\ ٧٢٤ والبحر المحيط ٨\ ٤٣٤ والتصريح ١\ ٧٣.

1 / 122