* تأتى فى آخر الكلام بالحركات الثلاث وتأتى ساكنة:
أ- مضمومة، مثل: السُّفَهاءُ* [البقرة: ١٣].
ب- مكسورة، مثل: سُوءِ ما بُشِّرَ بِهِ [النحل: ٥٩].
ج- مفتوحة، مثل: يَشاءَ اللَّهُ* [التكوير: ٢٩].
د- ساكنة، مثل: وَإِنْ نَشَأْ نُغْرِقْهُمْ [يس: ٤٣].
* تأتى فى الأسماء، مثل: الذِّئْبُ* [يوسف: ١٧].
* تأتى فى الأفعال، مثل: أَرْسَلَ* [الفيل: ٣].
* تأتى فى الحروف، مثل: إِذا* [النصر: ١].
٤ - حكمها: أن تتحقق دائما حيث جاءت بعد همزة استفهام، مثل: أَأَنْتَ قُلْتَ [المائدة: ١١٦]، أو حرف مد، مثل: إِنَّما أُمِرْتُ* [النمل: ٩١].
٥ - المستثنى: الهمزة الثانية فى كلمةءَ أَعْجَمِيٌّ [فصلت: ٤٢] فتسهل بين بين- أى بين الهمزة والألف- وليس لحفص إلا هذا الوجه.
المناقشة
(١) إذا اجتمعت همزة الوصل مع همزة الاستفهام، كم حالة لها؟ اذكر من كل حالة مثالين.
(٢) عرف همزة القطع، ولم سميت همزة قطع؟
(٣) كم حالة لها؟ اذكر من كل حالة مثالين، وما حكمها؟ وما المستثنى منها؟
(٤) كيف يبدأ بهذه الهمزات، وما أصلها؟ أَتَّخَذْناهُمْ سِخْرِيًّا [ص: ٦٣]، أَطَّلَعَ الْغَيْبَ [مريم: ٧٨]، أَسْتَكْبَرْتَ* [ص: ٧٥].
(٥) ما الأوجه الجائزة لحفص فى الكلمات الآتية:
آلذَّكَرَيْنِ* [الأنعام: ١٤٣]، آللَّهُ خَيْرٌ [النمل: ٥٩]، آلْآنَ* [يونس:
٥١]، أَأَنْتَ قُلْتَ [المائدة: ١١٦]، ءَ أَعْجَمِيٌّ [فصلت: ٤٤].