63

Taysir en las siete lecturas

التيسير في القراءات السبع

Investigador

اوتو تريزل

Editorial

دار الكتاب العربي

Número de edición

الثانية

Año de publicación

١٤٠٤هـ/ ١٩٨٤م

Ubicación del editor

بيروت

الْيَاء من ﴿لي﴾ و﴿سبيلي أَدْعُو﴾ وَفِي الْكَهْف ﴿من دوني أَوْلِيَاء﴾ وَفِي طه و﴿وَيسر لي أَمْرِي﴾ وَفِي النَّمْل / لِيَبْلُوَنِي ءاشكر / وَزَاد قنبل عَنهُ سَبْعَة مَوَاضِع فسكن الْيَاء فِيهَا فِي هود والاحقاف ﴿وَلَكِنِّي أَرَاكُم﴾ وفيهَا ﴿فطرني أَفلا﴾ و﴿إِنِّي أَرَاكُم﴾ وَفِي النَّمْل ﴿أوزعني أَن﴾ وَفِي الزخرف ﴿من تحتي أَفلا﴾ وروى ابو ربيعَة عَن قنبل وَعَن البزى فِي الْقَصَص ﴿عِنْدِي أَو لم﴾ بالاسكان وَتفرد نَافِع بِفَتْح ياءين فِي يُوسُف ﴿هَذِه سبيلي أَدْعُو﴾ وَفِي النَّمْل لِيَبْلُوَنِي ءأشكر) وروى ورش عَنهُ ﴿أوزعني﴾ فِي السورتين بِالْفَتْح وروى قالون عَنهُ الحرفين بالاسكان وَنقض ابو عَمْرو اصله فِي تِسْعَة مَوَاضِع فسكن الْيَاء فِي هود ﴿فطرني أَفلا﴾ وَفِي يُوسُف ﴿ليحزنني أَن﴾ و﴿سبيلي أَدْعُو﴾ وَفِي طه ﴿لم حشرتني أعمى﴾ وَفِي النَّمْل ﴿أوزعني أَن﴾ و/ لِيَبْلُوَنِي ءأشكر / وَفِي الزمر ﴿تأمروني أعبد﴾ وَفِي الاحقاف ﴿أوزعني أَن﴾ و﴿أتعدانني أَن﴾ وَفتح ابْن

1 / 64