242

============================================================

بدسد ار ر نت س يع تهوضا غيره، وسلك غير طريقه ، وطلب الهدى في غيره أضله اللن على عليمه عوت إلى وخشم على سنمحيه وقلبه وجحل على بصره خشاوە1، وقال : ومن.

يضلل الان فلا هاد ي لة ) 2.

يعني فقد أنبأتا عن ذكر الضراط وحده ومعرفته ف وجه تأويله ورسمه وخالفه عليه ونرجع إلى ذكر الزكاة، وما انتهى بنا القول إليه ي ذلك إلى حد مرتبة الإمامة الفطرة ووجوبها ، وحايه عرة، وأحد مشاهدان رة والجواهر علي أمير وأن هذا بيله ول الله وزوج و ياى فمن اتبعه امن اتبع سبيلا 1) سورة الجاثية - الآية 23 2) سورة الأعراف - الآية 186.

243

Página 242