202

============================================================

(، والسوط ظهوره مجازيا ف دور الجرماني، والأدوار ثلاثة، دور جرماني، ودور شكه روحاني، ودور جسماني، فبالقائم تمت الأدوار كلها، ومما يدل على ذلك قوله : ( وكنتس أنواجا بلانة 14.. زوج روحاني ، وزوج وب ليه ظم من شده، جسماني، وزوج نوراني، فالنوراني السسابق والتالي، والجسماتي ال: أموات الناطق والأساس ، والروحاني الإمام والحجة، وهو انتقال الروح من د الجسم الكثيف إلى دور النوراني: ووجه آخر: أن الروحاني هو القسائم وحجته ، وهو التمام تي أشار إليها والتهاية لدور الجسم ، ودور الجرم، إذ كل أصحاب الأدوار والشرائع ائمة الأبدية القاثمينف الدور الجسماني مشيرون إليه ودالون عليه ، وداعون له ، إذ وقد حيوا بعد من كان مينا.

كانت البداية منه والتهاية إليه، كما قال : أولهم جريف آخرهم فهم مسؤولون عنه محجويون به ، وهو غير مسؤول عنهم ، وله بحتاج اليهم، ظلات ايس لأنهم عليهم العمل، وعليه الجزاء.

، أي تعمهم كما روي عن رسول الله أنه قال : (سعود الزمان مستديرا اا لقوم دون اليل الشرائع كما كان) أي سيرجع إلى حالته التي كان بدؤه منها ، فهو نهاية البداية ، والبداية والنهاية مخلوقات ، قالبداية العقل الكلي ، والنهاية 4فالأرض التفس الكلية ، والتهاية أفضل لأن البداية يستدعي كدا، وتعبا، واشراه هو ونصبا، وعملا، لينال به حد الجزاءف النهاية إذ ليس شة عمل ولا العلم الحفيقي تعب، ولا نصب إلا الراحة ، كما جرى ذلك من أمر آدم اللي الذي وقع اطق الذي شرع به اسم العقل، وفتحت له الجنة ، فأكل منها حيث شاء رغدا بلا تعب عملمى القائم لأن ولا نصب ولا عمل، وبعد أن علمه الله تعالى الأسماء كلها وأطلعه من غيية على ما حجيه من ملائكته المقريين، وحظر عليه شجرة يعيتها أن ) سورة الواقعة- الآية 7.

1

Página 202