============================================================
امية، لأناء الصدقة أن يجعل قطيعة الغنم قطعتين، فبجعل أفضل القطعتين ى ومنازلهه وخيرهما لرب الغنم ، ويختار من القطيع خيارهما، فالطعثان على هذا نال المرتبة القول على أهل التجدين ، فادونهما على أهل الظاهر، والأفضل على اللواحق، أهل الدعوة وأولادها المستجيبين لها، المحقين فيها، لأن الفنم من ، ووض بها أمثال المؤمتين ذكرانها أمثال الرجال البالغين في حد الدعوة فوق حد النساء، وها الدعاة ، ومن ذلك أن العرب إذا اسودت رجالها ورأسته على قومه ، أو عمره إلى آن وصفته بالشجاعة والرجولية قالوا : فسلان كبش قومه ، أي مدحوه عان حلالأ له بذلك، وأنتتاها على التساء الذين ف ترتيب الدعوة على المستجييين المحرمين الذين همفي حد الاستجابة والاستفادة قال اللهفي تتنزيله : وهل آتاك نبأ الخصمر إل تسودوا المحراب * اذ حال إحلالهه: دخلوا على داؤد ففزع منهم قالوا ل تهف خصمان پعخى بحضنا على اويلية، وأخذ بعض فاحكى بيننا بالحق ولا تشطط واهدنا إلى سواء الصراط * إن هذا زمانهم إمام: اخي له تسع ولسحون نحجه ولي نححة واسحل* فقال اكفلينها وعزني في محلون أبدأ ما الخطاب 1) فعنى بالتعاج النساء، وهذا ما لا اختلاف فيه عند أهل وأصار الله المعرفة باللغة العريية والعالمين بتفسير القرآن المراد بالتعاج النساء ، وأهل ال الحرمين، الستواريخ والسير والعالمون بالأخبار يزعمون أن داؤد كانت له تسع بعدما انوا وتسعون امرأة ، وأنه نظر الى زوجة أوريا بن حتان وكان أوريا أحد لك ، أو أقامه نقباء داؤد، فأعجبته فأرادها، فعمل الحيلة أن بعث أوريا ين حنان الملقات الباينات بعض بعوثه أمام. التابوت ، وكان من رسومهم في ذلك العصر لا بتقده امام التابوت الا من لا يرجع عن القتال دون ان يظفر او يقتل، فعدمه داؤد أمام الستابوت طلبا لقتله، حتى أخذ زوجته وضمها إلى تفسه رتب چرت عسنه وعلى أخد (1) سورة ص- الآية 23021.
ل ند ه
Página 157