============================================================
تسمعون مني شيئا من البيان التأويلي ، إذ ليس لي ذلك، ولا هو من ر الذي هم حدي هو الأساس والإبل إذا غرت غارت خصيتاها فالنعر على ما بينا، والخصيتان من الدعوة هما سبب التثاسل وهما على الأصلين أي أن التطقاء إذا عقد عليهم حد لون كلهم النطق وأغلقوا على أمر الأصلين امتنعوا من تثبت التأويل بالبنيان، عيادته، ولا وأوردوه بالتتزيل وظاهر شريعته إذ ليس لهم القيام بالتأويل ، والإيل والدخولف ستمهاي ظهورها وأسنمتها، فالستام عل درجة الناطق وشرفه، والظهر على الظاهر أي أن التطقاء يجمعون الحكمة التي هي شرفهم جدي إلا أنا ظاهر شرائعهم ومودعونها فيها ويوردونها بتشزيل الظاهر.
يه من والإبل لا قرون لها، والبقر والغنم لها قرون يتناطحن بها ا، وعلي قالمتاطحة على الكسر والاحتجاج، أي أن النطقاء لا يتولون المكاسرة الي المضاتحة وتثبت الاحتجاج على أهل الشريعة بل يتولى ذلك الأسس والأتماء الذين أظهره هم يتناطحون أهل الشريعة بإقامة الدعوة فيهم ، ويكسرون عليهم ما دعى اليه هم له معتقدون من ظاهر التطقاء ، لأن النطقاء عليهم تأليف الشرائع التزيل ولا وحمل التاس عليها مجيرين ومكرهين، وليس عليهم أن يجيروا على بلغ عنهما اقامة التأويل الناس ، بل التاس ف ذلك مخيرؤن: ان من أن ان التزيل الله سدوا لا يسمع الذي قد انكم لا 1 15 1
Página 117