============================================================
على العهد الثاني الذي تغقده الحدود الروحانية على الحدود الجسمانية ان الله، لذلك لا إذا أطلقوهم للقيام بالدعوة السرية التأويلية بالعهود المؤكدة ، والمواثيق من الله افترضه المغلظة حتى يستحقوا أن يكشف لهم مراتب الدين، واقامة الحدود ثها بأنه لا بد من الروحانية المعدة لما دونها من العدود الجسماتية، ويفاتحون يسر صاححب التأويل الحكمة، فيمتازوا من أهل الظاهر المعرين من الرحمة الدين أمثالهم أمثال الحمر المستتغرة فرث من قسورة . حما وصفهم الله بقوله : لاكمثل الحمار محمل أسفادا بثس مثل القوم الذين كذيوا بآيات الله والله لا النطقاء لأن من قطع المغاوز لتبلغ يهدي القومر الظالمين)(1).
اللمون أعباء أممهه فالحمار هو الظاهري والأسقار هي علوم أهل الظاهر الذين هم وا بها إلن حقيقة متمسكون يها، وواقفون عليها ومكذبون بتأولها وياطتها، وبآيات طقاء بشرائعهم الله الذين هم أولياؤه وأثمة دينه ، وبالنحر يخرح الدم المستكن قل أعيائها دلالة تسغاف الصدروي الجوف ، أي بالعهد التاني يطلعون على الملكوت اقاب العهد الأول ويقفون على علم اللاهوت ، فيخرج الشكوك من صدورهم وتزول ومتها يوصل الشبهات عن قلويهم فيتطهرون بالعلم الحقيقي زن به، وهو والإبل من شأنها أنها تنحر أولا ثم تذبح بعد ذلك أي أن النطقاء يعقد عليهم العهد السثاتي، فيتصلون بالعقلين السابق، والتالي بهسا يولد الولادتين ينالونه منهما من الكلمة بالجاري إليهم ، والتأييد الذي يتطهرون به من حد الأساس كل شبهة وشك وريبة، يعتي بالشبهة والشك اللذين عوذوهم منهما ا، ويالذبح وطهروهم منهما هو أن لا بشكوا ضيمن ينصبونه لهم في حد الأساسية اون انقطاع ويقيمونهفي منزلة الوصية ، ولا يشبهوا بالذي أمر وبنصبه بعيته واسمه الذين هه ه، والتح (1) نووة الجمعة الآية5
Página 109