Tus búsquedas recientes aparecerán aquí
التوحيد(الجعفي)
والقبطي إلى العربى (1).
ويحكى ان ماسرجويه البصري (2) كان عالما في الطب ، وكان في أيامه كتابه في الطب هو كناش (3) من أفضل الكنانيش ، الفها اهرون ابن أعين (4) في اللغة السريانية ، فنقلها ماسرجويه إلى العربية ، وهى تحتوي على ثلاثين مقالة ، وزاد عليها ماسرجويه مقالتين (5).
Página 22