El engaño en la descripción de las condiciones del Más Allá
التوهم في وصف أحوال الآخرة
Editorial
مكتبة التراث الإسلامي
Ubicación del editor
حلب
(١) هكذا صوب الكلمة (أ)، وكانت في أصله [يعطا] . (٢) هود /١٨. (٣) أخرجه البخاري ح ٢٤٤١ بلفظ: عن صفوان بن محرز المازني قال: بينما أنا أمشي مع ابن عمر رضي الله تعالى عنهما آخذ بيده إذ عرض رجل فقال: كيف سمعت رسول الله ﷺ في النجوى؟ فقال: سمعت رسول الله ﷺ يقول: " إن الله يدني المؤمن فيضع عليه كنفه ويستره فيقول: أتعرف ذنب كذا، أتعرف ذنب كذا؟ فيقول: نعم أي رب. حتى إذا قرره بذنوبه ورأى في نفسه أنه هلك. قال: سترتها عليك في الدنيا وأنا أغفرها لك اليوم. فيعطى كتاب حسناته. وأما الكافر والمنافق فيقول الأشهاد ﴿هؤلاء الذين كذبوا على ربهم ألا لعنة الله على الظالمين﴾ . والحديث متفق عليه، فقد أخرجه البخاري ح ٤٦٨٥، ومسلم مع تغير طفيف في بعض اللفظ (٤/٢١٢٠) ح٢٧٦٨ وقال فيه: " يدنى المؤمن يوم القيامة من ربه ﷿ "، وابن ماجة (١/٦٥) ح١٨٣، وأحمد (٢/٧٤، ١٠٥)، وابن حبان (١٦/٣٥٣، ٣٥٥) ح٧٣٥٥، ٧٣٥٦، والنسائي في الكبرى (٦/٣٦٤) ح١١٢٤٢، وأبو يعلى (١٠/١٢٢) ح٥٧٥١، وعبد بن حميد ص٢٦٦ ح٨٤٦، والبخاري في خلق أفعال العباد ص٧٨. وأخرجه مختصرًا البخاري ح ٦٠٧٠، ٧٥١٤. (٤) أخرجه أحمد (٢/١٠٥) غير أنه قال: عرضه. وانظر الحديث السابق. (٥) وذكر في أحمد (٢/١٠٥) قول قتادة بلفظ: فلم يخز يومئذ أحد فخفى خزيه على أحد من الخلائق. (٦) قال (أ): في الهامش. وأظنه عنى أنه أثبته من الهامش. (٧) هكذا صوب الكلمة (أ)، وكانت في أصله [طوبا] .
1 / 31