أسعفتني المصادر بها، وترجمت لمن رأيت أنه بحاجة إلى التعريف به، وفسرت ما حسبته غامضا.
وبعد:
أرجو الله مخلصا أن أوفق إلى متابعة هذا الجهد المتواضع فيما يعود بالخير والنفع المتصل، فمنه نستمد العون ونستلهمه الرشد والسداد.
كتبه: الوليد بن عبد الرحمن الفريان
١٩ / ٦ / ١٤٠٧ هـ