11وأما إنقاذ أقضي القضاة قطب الله والدين، والأثابك بهاء الدين و الموثوق بنقلهما في إبلاغ رسائل هذه البلاغة، فقد حضرا واعادا كل قول حسن من حوالى أحواله وطرات خاطره ومنتظرات ناظره. ومن كل ما يشكر و يحمد، و يمنعن حديهما فيه عن مسند أحمد.Página 12CopiarCompartirPreguntar a la IA