القراء: رواتهم وتواريخ حياتهم بما يفيد القارئ العادي المثقف الذي يحتاج إلى معرفة هؤلاء الأعلام.
وفي الختام لا أرى أني قد وفيت الكتاب حقه كما يجب، ولكني بذلت جهدي حسب الوقت المتاح لي، والكمال لله وحده، رحم الله المؤلف وأجزل مثوبته وجعل مقامه في عليين. آمين.
وآخر دعوانا أن الحمد الله رب العالمين.
بيروت في ١/ رجب/ ١٤١٦ هـ الموافق ٢٤/ ١١/ ١٩٩٥ م.
خادم أهل العلم عبد الله الخالدي
1 / 6