الْقَدِيم وَأَن نسبتهم إِلَى يزِيد بن مُعَاوِيَة وَالله أعلم بحقائق الْأُمُور
وفيهَا كتب الْمُؤَيد بِاللَّه مُحَمَّد بن الْقَاسِم إِلَى صنوه امام الإجتهاد الْحُسَيْن رِسَالَة تكْتب من الْعُيُون بِالسَّوَادِ وتفدي من المهج بسويدا الأكباد تلِيق بِكُل أَمِير ومؤمر ان لَا يفارقها فِي سفر وَلَا حضر يربطها فِي زنده ويدرسها مَعَ ورده يحث فِيهَا على التَّوَاضُع وَترك المباهي من التطاول وَمَا يَلِيهِ من الديانَات الظَّاهِرَة والباطنة وَإِعْطَاء ذَوي الْحُقُوق الْحُقُوق وَالنَّهْي عَن
1 / 51