============================================================
اة اين واصل من خد * وفي سنة 624ب، بنى المعظم بالحرم القذسي قبة، وولى تدريسنها للشيخ شمس الدين بن رزين البغلبكي(11، فقرأ عليه المؤلف، في تلك القبة، كتاب "الايضاح" لأبي علي الفارسي(1)، وجود عليه القرآن، وكان البغلبكي خسن القراءة، جيد الأداء، حافظا للقراءات العشر وطرقها (2) ووقف المؤلف، وهو بالقدس، على نسخة من اكتاب" سيبويه(4)، وعليها خط المعظم في عدة مواضع (15 كما وقف فيها على كتاب صنفه المعظم سماه : "السهم المصيب في الرد على الخطيب"(1)، وطالعه جميعه، فوجده في غاية الخسن (1).
وفي الستة تفسها 624ه سافر والده إلى الحج ويقي مجاورا بمكة المكرمة إلى أن حج ثانية في العام الذي يليه 625ه. وعاد في سنة 626ه. قأقام هو مكان والده بالمدرسة الناصرية الصلاحية بالقدس مدة غيابه (8) وفي متة 626ه. نرى المؤلف بدمشق وهو يحضر مجلس الوعظ الذي عقده اسبط ابن الجوزي" بجامعها الأموي، وذكر فضاتل القدس، وسمعه يورد قصيدة تائية (1) هو محمد بن عبدالكربم ين رزين الملكي توفي فجاة سنة 645ه. (ذيل الروضن 115، موسوعة علماء الملمين في تاريخ لبنان الإسلاميتاليفتا - الفسم الثاني- ج50/4 رقم (1) هو الحسن بن أحمد بن عبدالغفار، أبو علي القارسي، الفسوي، الحوي، صاحب التصاتيف.
توني نه 277. بينداد، وله تع وثمانون سنه انظر عته في كتاب: "ابو علي الفارسي، حياته ومكانته بين آثمة العربية" للدكتور عبدالتتاح إسماعيل شلي طبعة مصر 1377ه والحياة الشقافية في طرابل الثام - تأليفنا - ص210، 211، وتاريخ الإسلام، للذهي بقيقتا طبعة مار الكناب المربي، بيروت 1404. /1989م- 108 19 وفيه ادر آخرى (3) مفرج الكروب - ج212/4.
() هو أيو ينر عرو بن عنمان بن قتبر الصري، إمام أهل التحو ستي ابييوبه" لأن وجت كانتا كالتفاحتين وقبل هو لقت بالفار سية معناه رانحة التفاح توفي سنة 180ه انظر عنه ني تاريخ الاسلام- بحقيقتا- وفيات 8180 مر134 157 رقم 127 وفيه حشدتا مصادر كثيرة لترجمته. طبعة دار الكناب العربي، بيروت 1411ه-/1990م.
(5) مفرج الكروب- ج210/4.
1) يفصد الحطبب المشهور، أبا يين، عيدالرحبم بن مد بن اسماعيل بن نباته، صاحب دبوان الفطب توفي مة 274ف. اتظر عنه في: تاريخ الإسلام - بتحقيقا - طبعة دار الكتاب اربي بروت 1929/149 ه55 رفيه حشدنا مصادر ترجمته () مفرج الكروب */212.
(8) مفرج الكروب 208/4، واتظر عن (قاضي نابلس) في: تاريخ الاسلام (وفيات 694م.) ر229، رقم 257.
Página 9