Historia de las plantas entre los árabes
تاريخ النبات عند العرب
Géneros
إذا عظم، وورقها كورق الجوز، وله جنا كجنا الحماط
Ficus Pseudosycomorus
مر إذا أكل، أعطش، وإذا شرب عليه الماء نفخ البطن، وهو من شجر الجبال؛ ثم روى عن رجل من صعيد مصر أن اللبخ شجر عظام أمثال الدلب
Tectoria grandis ، له ثمر أخضر يشبه التمر حلو جدا إلا أنه كريه، جيد لوجع الأضراس، قال: وإذا نشر أرعف ناشره، وينشر فيبلغ ثمن اللوح خمسين دينارا ويجعله أصحاب المراكب في بناء السفن لبعض العلل، وزعم أنه إذا ضم منه لوحان ضما شديدا وجعلا في الماء سنة التحما، وصارا لوحا واحدا، وأكثر ما حكاه الدينوري لا أعرف صحته. وقال ابن سمجون: اللبخ يكون بمصر، وثمرته جيدة للمعدة، وقد يوجد عليه صنف من الرتيلا وورقه إذا جف قطع الدم ذرورا، والإسهال شربا، وفيها قبض بين، قال: وأما نوى ثمره، فيزعم أهل مصر أن أكله يحدث صمما.
ثم ذكر عبد اللطيف الجميز، وصفاته وخشبه وخواصه وما قاله جالينوس وأبو حنيفة فيه؛ ثم ذكر البلسان
Commiphora opobalsamum
وقال: إنه لا يوجد اليوم إلا بمصر بعين شمس، وذكر كيفية استخراج دهنه.
وذكر القلقاس
Colocasia ، والموز وذكر المحمضات
Acises
Página desconocida