أسلم على يَده فسلمه إِلَى الْملك الْمُجَاهِد فرباه وَكبر عِنْده فَكثر مِنْهُ وولاه وَرُسُله إِلَى الْمُلُوك
وفيهَا مَاتَ زين الدّين قراجا صَاحب صرخد الْمَمْلُوك الصلاحي
وفيهَا عَاد الْملك الْأَشْرَف إِلَى بِلَاده الشرقية فَعبر بحلب وَاجْتمعَ بِابْن عَمه الْملك الظَّاهِر وَكَانَ عَظِيما
وفيهَا توجه الْملك الْمُجَاهِد صَاحب حمص إِلَى الرحبة لعمارة
1 / 55