[9] أحمد بن إبراهيم بن يحيى القرشي
جاء على ضريحه بمقبرة العشرة: هذا قبر الفقيه، العالم، العابد، الورع، الكامل، جمال الدين شحاك الملحدين، أحمد بن إبراهيم بن يحيى القرشي، أنزل الله وابل الرحمة عليه وجعله في الفردوس.
وكانت وفاته في عشر من ذي الحجة سنة 751ه، أفاد ذلك في مصادر الآثار الفكرية.
ثم عقب بقوله: وأظنه حفيد القاضي يحيى بن حسين بن موسى القرشي، الذي ذكره صاحب مطلع البدور في ترجمة عبد الله بن المهدي بن الإمام يحيى بن حمزة.
أقول: ليس ذلك ببعيد لتقارب الزمان بينهما، واتصال النسب.
.
Página 53