221

============================================================

المخسار بن للس بن عبدون والمعروض اللازب إن كنت أيف برجوعه إلى لحف وإن مال فى شعب الباطا، لا سيما أتى لم أوحده سبيلا إلى المباينة ولا سعيث إلا فيما أيد أسباب الموده والمحاعظة لم أتخذه بمسعلة سهلة ولا صعبة وهو أدام الله توفيفه جهيتتى فى هذه الدعوى(2 وفد كاتث وردث منه 5 الى مسائل واجبت فى الحال عنها وتراخيت إلى هذه الغابة عن انهارها ابفاه على الموده وبلغنى بعد ذلك آيه قال على سنيل المباهلة بسعلى عن ألف مستلة وأسعله مسعلة واحده ولو شئت أن أفصبح وأوضح لفعلت ولدن قويى هم قتلوا أييم أخى فاذا رميت ييبيى سنيى لأنتى اعتفده ولماعة يجروان، متى مجرى الأعضاء تمرض تاره ونصاح اخرى ولم أزل على هذه المشا دلة إلى آن أوعز البى من بعض لجهات لجليلة بما لم بسعنى خلافه ولا أمكنتى الاجتناب عنه في عمل هذه المقالة وهى سبعة فصول الأول فى فصل من لهى الرجال على من درس فى المتاب الثانى فى أن الدى علم المطالب من الكتب علما رديا 15 شتوكه بحسب عليه يعسر حلها الثالت فى آن اثبات لحف فى عقل لم يتبت فيه المحال أسهل ين اثباته عتد من تبت فى عقله المحال الرابع فى أن من عادات الفصلاء عند قراءتهم كتب الفدماء أن لا يقطعوا فى علمائها بظن إذا(ه رأوما فى المطلب تباينا وتنافضا لكن يخلدوا الى البحث والتطلب الخامس فى مسائل مختلعة صادرة عن * براهين صحيحة فى مفدمات صادضة تلتمس أجوبتها بالطريفة البرهاة السادس فى تصفح مقالته فى المباهلة النى ضتن فيها إننى أسعله ألف مسلة وبسعلى مسعلة واحده السابع فى تتيع معالته فى النفطة اذا ما الدعوه 208(9

Página 222