============================================================
بوحنا بن ماسويه 1479.f,16712 وأجرى سلمويه بن بتان المتطبب للمعتصم ولاصيص به ذكر بوحتا بن ماسويه فألت فى ذكره ووصفه ثم قال فى آتناء ذلك بوحتا آقله من الآفات على من اتخذه لنفسه واعتمد على علاجه وكتره حفيه للكتب وحسن شرحه مما يوفع الناس فى الكروه من علاجه ثم " قال سلموبه أول الطب معركة مفدار الداء [حتى يعالج بمفدار ما بحتاج الهه من العلاج وبوحتا أجهل خلف الله بمقدار الداء](* والدواء جميعا إن رأى محرورأ عالجه من الأدوية البارده والأغدية المقرطة البرد بما بزيل عله تلك للحرارة وبيعقب معدته وبدنه تردا يحتاج فيه الى المعالجة بالأدويه والأغذية للحاره ثم يفعل فى نلك كفعله فى العله الاولى ين الافراط ليزول عله البود ويعتل من حراره مقرطة فصاحبه أبدا عليل اما من حراره وإما من بروده والأبدان تصعف عن احتمال هذا التديير وإتما القرض فى اتخان الناس المتطيبين حفظ عحتهم فى أيام الصحة وخدمة طبائعهم فى أيام العله وبوحتا لجهله بمقادبر العلل والعلاج غير قائم بهدين البايهن ومن لم يقم بهما(2 فليس بمتطبب وكانت فى وحتا تعاهه شدده بحضره من يحضره لاجلها فى 176 .479.1 الأكثر وكان ين ضيف الصدر وشده للجده على أكثر مما كان عليه جبرئهل بن بختيشوع وكانت للده تخرج من جبرئيل ألهاا مضحتة وكان أطتب ما يكون محلس بوحتا فى وقت نظره فى قوارير البول فمما خفط من نوادره أن امرأة أتته ففالت له إن فلانة وفلانة 3 وثلانا( بفرعون عليك السلام فقال لها أنا بأسماء أهل فسطنطينية 651479 63 1 2] ه1 565 آن رأى 203 بوحتا rr r fdrra 266 0 9 169 2ا 7569516615467 وفلانه .79ه1 :وفلان 047
Página 136