Historia de los Sabios

Ibn al-Qifti d. 646 AH
100

============================================================

أبو على بن سينا فذكر أته لا قراغ له الي تلك فى نلك الوفت ولكن قال إر، رضيت متى بتصتيف (5 كتاب أورد فيه ما صح عندى من هذه العلوم بلا مناظره مع المخالفين ولا اشتغال بالرد علبهم فعلت ذلكن فرضيت به فابتدا باللبيعيات من كتاب الشفاء وكان قد صيف الكتاب الأول من القانور، وكان(1 ياجتمع كل ليلة فى داره طلبه العلم وكنت آقرأ 5 من الشهاء نوية وكان بقرأ غيرى ين القانون نوبة فاذا قرغنا حضر المغتو على اختلاف طبهاتهم وغيى محلس الشراب بآلاته وكتا نشتغل به وكان التدريس بالليل لعدم الهراغ بالنهار خدمة للأمير ففضينا على ذلك زمنا ته توجه شمس الدوله إلى طارم لخرب الآمير بها وعاوده عله القولنج قرب ذلكد الموضع واشتدت علته وأنصاف إلى ذلك أمراض أخر جلبها سوه تدبهره وقلة القبول ين الشيخ وخاف العسكر وفاته فرجعوا به طالبين همذان فى الهد فتوقى فى الطريف ثم بوبع امن شمس الدولة وطليوا آن يستوزر الشيخ فأبى عليهم وكاتب علاه الدولة سرا يللب خدمته والمسير إليه والاتضمام الى جانبه وأقام فى دار أبى غالب العطار متواريا وطلبت منه اتمام كتاب 15 الشفاء فاستحضر أبما غالب وطلب الداغد والمضبرة فأحضرهما وكتب الشيخ فى فريب بن عشرهن جزعا على التمن بتخطه رفس المسائل وبفى فيه بومين حتى كتب رؤس المسائل كلها بلا كتاب بحضره ولا اصل برجع إليه بل من حقطه وعن ظهر قليه ثم ترك الشبخ تلك الاجزاء بهين بدبه وأخذ الكاغذ فكار ينظر فى كل مسعلة ويكتب .

شرخها شكان يكتب فى كل هوم خمسين درقه حتى آتى على جميع الطييعيمات والالهيات ما خلا كتابي ليوان والنيات وابتدا بالمنطف وكتب مته جزءا كم اتهمه تاج الملكد بمكاتبته علاه الدولة فأتكر عليه كانوا(5 تصنيف

Página 101