من لقلب من جور ظبي هواه
لي شغل عن حاجر والعقيق
خصره تحت أحمر البند يحكي
خنصرا فيه خاتم من شقيق
وقوله:
قد أتينا الرياض حين تجلت
وتحلت من الندى بجمان
ورأينا خواتم الزهر لما
سقطت من أنامل الأغصان
وغير ذلك شيء كثير. وقد تقدم ذكر آل قرناص فيما سبق.
Página desconocida