============================================================
صلت رسل السلطان ستجر تستحث السلطان مسحودا على اعادة الخليفة الى بغداد ، وصل مع الرسل عسكر كثيف وصل صحبه سعة عشر نفرا مننالباطنية، وقيل ستة عشر نفرا وقتلف سار السلطان. مد الى اذربيجان ومعه الخليفة ش اعلومل م ف م مافل الاه فان خوان رسالة من اللطان س ة ولما صل ول السلطانر1) سج م ق ف الكرالا من خج لاستقباله وخلت الخيام* فجاه شاب الى باب السرادق اصل هذ ال الخليفة فاخذه من د دخل يلمها ال بحضالخدم فدخل ورانه،فلما احس به عاد ليمنعه من الدخول،فاخرج الشاب سكيت فق ص وا الخ اده الاكن،فخرقوا شقاق السرادق صاحوا، وتصدوا الخركاة التى فيه فوه بلا فق م عل باب الخ6اه. ووق ف اد ان ان الاماس قطعوا اطناب الخيمة حتى وقعت عليهم. ثم رموا الخيمة بالسهام فقتلوا نهم سبة، وهرب الباقيننن.
قال الشيخ يحيى بن ابى طى ف تاليفه معادن الذهب ما صيغته: ن ع م عل الخلفة، فف ف سادف ف الخميس قام 1) فى الاصل: مسعود .
2) فى الاصل: نفر (3) غير واضحة فى الاصل وضبطها من البندارى ص177.
5) عددهم اربعة عشرعند ابن القلانسى(ص644) وسبعة عشرعند ابن الجوزى (49،10) واربعة وعشرون عند ابن الاثير (16/11) 0 (6) ينود ابن الدواح بذكر هده التاسيد التى كم عرد مند من ارخوا لصرع السترشد وقد يكون صدره ابن ابى طى او غيره 263
Página 175