Historia de Dunaysir
تاريخ دنيسر
Investigador
إبراهيم صالح
Editorial
دار البشائر
Número de edición
الأولى ١٤١٣ هـ
Año de publicación
١٩٩٢ م
أَخْرَجَهُ الْبُخَارِيُّ.
أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ الْمُحَلَّبِيُّ، أَخْبَرَنَا أَبُو الْقَاسِمِ ابْنُ عساكر، حدثني أبو حمد مُعَمَّرُ بْنُ عَبْدِ الْوَاحِدِ الأَصْبَهَانِيُّ، أَخْبَرَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ حَمْزةُ بْنُ الْعَبَّاسِ الْعَلَوِيُّ بِقِرَاءَتِي عَلَيْهِ، أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ صَخْرٍ الأَزْدِيُّ فِي كِتَابِهِ، أَخْبَرَنِي أَبُو الْحَسَنِ عَلِي بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْحَسَنِ، الْمُجَاوِرُ بِمَكَّةَ، قَالَ: سَمِعْتُ أَبَا عَلِيٍّ الصَّوَّافُ بِبَغْدَادَ، يَقُولُ: سَمِعْتُ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ، يَقُولُ:
قلتُ لأَبِي أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ: يَا أَبَهِ، أَيُّ رجلٍ كَانَ الشَّافِعِيُّ؟ فَإِنِّي أَسْمَعُكَ كَثِيرًا تَذْكُرُهُ وَتَدْعُو لَهُ. قَالَ: يَا بُنَيَّ، كَانَ الشَّافِعِيُّ كَالْعَافِيَةِ لِلنَّاسِ، وَكَالشَّمْسِ لِلدُّنْيَا، فَانْظُرْ هَلْ لِهَذَيْنِ مِنْ عِوَضٍ؟ أَوْ مِنْهُمَا خلفٌ؟
حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ الْمُحَلَّبِيُّ مِنْ لَفْظِهِ، أَخْبَرَنَا أَبُو عَلِيٍّ الْحَسَنُ بْنُ مَكِّيِّ بْنِ جَعْفَرٍ الْمَرَنْدِيُّ، أَخْبَرَنَا أَبُو إِسْحَاقَ إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ نَبْهَانَ، أَخْبَرَنَا أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ يُوسُفَ الْقُرَشِيُّ، حَدَّثَنَا أَبُو إِسْحَاقَ إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ يُوسُفَ الشِّيرَازِيُّ، حَدَّثَنَا أَبُو الْفَرَجِ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الشِّيرَازِيُّ بِبَغْدَادَ، قَالَ: سَمِعْتُ
1 / 121