Historia de Dunaysir
تاريخ دنيسر
Investigador
إبراهيم صالح
Editorial
دار البشائر
Número de edición
الأولى ١٤١٣ هـ
Año de publicación
١٩٩٢ م
أَخْبَرَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ النَّشْتَبِرِّيُّ بِقِرَاءَتِي عَلَيْهِ بِمَشْهَدِ عَمْرِو بْنِ خِنْدِفٍ بِدُنَيْسَرَ، قَالَ: أَخْبَرَنَا حَمَّادُ بْنُ هِبَةِ اللَّهِ بْنِ حَمَّادٍ الْحَرَّانِيُّ، بِمَنْزِلِهُ بِالإِسْكَنْدَرِيَّةِ؛
وَأَخْبَرَنَا حَمَّادُ بْنُ هِبَةِ اللَّهِ الْحَرَّانِيُّ فِي كِتَابِهِ، أَخْبَرَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عَمْرٍو السَّمَرْقَنْدِيُّ، أَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ الْمُنْتَابِيُّ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبَانَ الْهِيتِيُّ إِمْلاءً، حَدَّثَنَا أَبُو الْقَاسِمِ الْحَسَنُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الرَّقْمِ، أَخْبَرَنَا يُوسُفُ وَهُوَ ابْنُ يَعْقُوبَ الْقَاضِي بِبَغْدَادَ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ وَهُوَ ابْنُ كَثِيرٍ الْعَبْدِيُّ، حَدَّثَنَا سُفْيَانُ، عَنْ سُنَيْدٍ، عَنْ مُرَّةَ، عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ ﵁، قَالَ:
إِنَّ اللَّهَ ﷿ قَسَمَ بَيْنَكُمْ أَخْلاقَكُمْ، كَمَا قَسَمَ بَيْنَكُمْ أَرْزَاقَكُمْ، وَإِنَّ اللَّهَ ﷿ يُعْطِي الْمَالَ مَنْ يُحِبُّ وَمَنْ لا يُحِبُّ، وَأَنَّهُ لا يُعْطِي الإِيمَانَ إِلا مَنْ يُحِبُّ؛ فَمَنْ ضَنَّ مِنْكُمْ بِالْمَالِ أَنْ يُنْفِقَهُ، وَخَافَ الْعَدُوَّ أَنْ يُجَاهِدَهُ، وَهَابَ اللَّيْلَ أَنْ يُكَابَدَهُ، فَلْيُكْثِرْ مَنْ قَوْلِ: لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ، وَسُبْحَانَ اللَّهِ، وَاللَّهُ أَكْبَرُ.
أَخْبَرَنَا النَّشْتَبِرِّيُّ، أَخْبَرَنَا حَمَّادٌ الْحَرَّانِيُّ، وَأَخْبَرَنَا الْحَرَّانِيُّ فِي كِتَابِهِ، أَخْبَرَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ السَّمَرْقَنْدِيِّ، أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ هِبَةِ اللَّهِ الطَّبَرِيُّ، أَخْبَرَنَا هِلالٌ وَهُوَ ابْنُ مُحَمَّدٍ الْحَفَّارُ، أَخْبَرَنَا عُثْمَانُ وَهُوَ ابْنُ أَحْمَدَ الْبَزَّازُ، حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ
1 / 93