وله أيضا: () ساقط ن
============================================================
علي محاسن مالها قط تمشيه وبشامات خده كرم الله وجهه وله أيضا: القلب طور جمالك يامن تجلى لطرفي لقسم. چمالك بواو صدغك عطفا فكله نضل ووصف من أجل حب وصالك قلت : وذكر لي الشيح عد الحتاني المذكور أن له شعرا كثيرا كك جيد . ويحفظ من أشعاره الكثير . وأنه يلحظ ذلك في خاطره لينشده لنا في مجلس آخر مبارك إن سشاء الله تعالى . وكان هذا الاجتماع والإنشاد في أوائل سنة اثنتين وعشرين بعد الالف من الهجرة النبوية المحمدية المصطفوية على صاحبها ألف سلام وألف تحية
============================================================
29 احمد افندي ابن شاهين (1) الولد الحبيب ، والخلئ النجيب ، الذي يزكو غرسه على سحائب الأدب ويطيب، ويستاح من قليب جوده الفضل القريب، من أجري من كنل أثلة منه الماء المعين متن فهمه الذهب الخالص الابريز، وتمييزه فاق كل ز وهو رومي الأصل والنجار. وإن كان عربي المولد والدار.
قرأ علي ورغب (34 ب) الي. حتى صار فارس العربية وحامل لواء البلاغة في المملكة الدمشقية والعجب أنيه عسكري وابن عسكري، بل أبوء واسطة عقد العساكر السلطانية، في البلاد الشامية. فترك ذلك الطريق . ورغب في خدمة العلم وأهله على التحقيق ولزمني مزة مديدة.
ولزمته وطلب العلم عندي في أعوام عديدة 4) 1 وهو الآن(5) من عجائب من نشأ في هذه الأيام ، ووالده (6) جندي مشهور في الأنام. جلب اولا عند فتح قبرص من الذين أخذوا منها، وتزوج بدمشق وهو في عكرها الينكجرية (7 فولد له هذا الولد . ونشأ محبا للعربية، مجبولا (1) اسم المترجم له ساتط من ب (2) ب " الخليل 3) مابن الحطين ساتط من *، ب (4) مابن اخطين ساقط من ، ب في هذا المكان (5) * وهذا من عجائب من نشأ * ب 5 ونشأ في هذه الأيام" (6) *، ب * فان والده ) مابين الحلين ساتط من*، ب
============================================================
ها((1) على كمال المحبة والعصبية . فخالط فضلاء دمشق وعاشرهم، وانتقى من سمتهم أحسنه، وقرأ العربية واجتهد فيها . ودأب في تحصيلها. وفرأ الشعر العربي وحفظ منه كثيرا، وانتقى من أكثره ، وخالط الماهرين فيه، وتعلم لسان الفرس ومهر فيه الى الغاية ، وصار يقرأ منه الآبيات المليحة في مابين العارفين بذلك وأمتا اللعة التركية فهي لفته الأصلية، باعتبار أبيه وأمه . ولما (2) اشتهر صيتنه ، وأشكل على كثير في العلثم تثبيته ، أراد إثبات فضله ، عند أعله . فكتب إلي هذه القصيدة الفريدة في شعبان من شهور سنة تسع عشرة بعد الألف من هجرة خير الأنام، عليه من الله والسلام التحية. ونقلتنها من خطه المزين بضبطه)(4) :
ومن الصبابة ظاهر وكين قف بي فلي إر الحدوج حنين
Página desconocida