(١٦) الْحُسَيْن بن عبد الْغفار الْأَزْدِيّ عَن سعيد بن عفير مُتَّهم.

(١٧) الْحُسَيْن بن عبد الله الْعجلِيّ عَن مَالك وَعبد الْعَزِيز بن أبي حَازِم كَانَ يضع الحَدِيث.

(١٨) الْحُسَيْن بن عبيد الله بن الخصيب الْأَبْزَارِيِّ الْبَغْدَادِيّ منقار عَن هناد بن السّري وَغَيره كَذَّاب.

(١٩) الْحُسَيْن بن عَليّ الكاشغري عَن ابْن غيلَان مُتَّهم بِالْكَذِبِ، وَقَالَ أَبُو سعد السَّمْعَانِيّ قَرَأت بِخَط وَالِدي سَمِعت أَبَا سعد مُحَمَّد بن عبد الحميد بن عبد الرَّحِيم الْعَبْدي المرزوي يَقُول. كَانَ الكاشغري يضع الْأَحَادِيث ويركب الْمُتُون.

(٢٠) الْحُسَيْن بن عَليّ الْحُسَيْنِي اتهمه ابْن عَسَاكِر فِي مُعْجَمه بِخَبَر بَاطِل.

(٢١) الْحُسَيْن بن علوان الْكَلْبِيّ عَن الْأَعْمَش وَهِشَام بن عُرْوَة كذبه يحيى وَقَالَ ابْن حبَان كَانَ يضع الحَدِيث.

(٢٢) الْحُسَيْن بن عَمْرو بن مُحَمَّد الْعَنْقَزِي، قَالَ أَبُو زرْعَة كَانَ لَا يصدق.

(٢٣) الْحُسَيْن بن الْفرج الْخياط عَن وَكِيع، قَالَ ابْن معِين كَذَّاب يسرق الحَدِيث.

(٢٤) الْحُسَيْن بن الْقَاسِم الْأَصْفَهَانِي الزَّاهِد مَجْهُول مُتَّهم.

(٢٥) الْحُسَيْن بن قيس الرَّحبِي ولقبه حَنش، كذبه أَحْمد بن حَنْبَل.

(٢٦) الْحُسَيْن بن مُحَمَّد الْبَلْخِي عَن الْفضل بن مُوسَى لَا يعرف وَالْخَبَر بَاطِل، وَقَالَ الْحَافِظ ابْن حجر تقدم الْحسن بِفَتْح الْحَاء ابْن مُحَمَّد الْبَلْخِي فَلَعَلَّهُ هُوَ هَذَا.

(٢٧) الْحُسَيْن بن مُحَمَّد الشَّاعِر الملقب بالخالع عَن أبي عَمْرو غُلَام ثَعْلَب كَذَّاب.

(٢٨) الْحُسَيْن بن مُحَمَّد البزري الصَّيْرَفِي عَن صَاحب الأغاني كَذَّاب.

(٢٩) الْحُسَيْن بن مُحَمَّد الْهَاشِمِي عَن الدَّارَقُطْنِيّ كَذَّاب.

(٣٠) الْحُسَيْن بن الْمُبَارك الطَّبَرَانِيّ عَن إِسْمَاعِيل بن عَيَّاش قَالَ ابْن عدي مُتَّهم.

(٣١) الْحُسَيْن بن معَاذ عَن الفضيل بن عِيَاض قَالَ فِي الْمُغنِي مُتَّهم انْتهى وَهُوَ كَمَا فِي الْمِيزَان ابْن دَاوُد بن معَاذ الْبَلْخِي وَقد تقدم.

(٣٢) الْحُسَيْن بن يحيى الحنائي قَالَ ابْن الْجَوْزِيّ وضع حَدِيثا، وَمر لَهُ فِي أَحْمد بن نَافِع ذكر.

(٣٣) الْحصين بن مُخَارق بن وَرقا أَبُو جُنَادَة عَن الْأَعْمَش، قَالَ الدَّارَقُطْنِيّ يضع الحَدِيث.

(٣٤) حَفْص بن أسلم الْأَصْفَر عَن ثَابت قَالَ ابْن عدي لَهُ عجايب، وَقَالَ ابْن حبَان يروي مَا لَا أصل لَهُ حَتَّى يسْبق إِلَى الْقلب أَنه الْوَاضِع لَهُ.