Advertencia al Erudito Sobre la Belleza y los Defectos en la Poesía de Abu al-Tayyib
تنبه الأديب على ما في شعر أبي الطيب من الحسن والمعيب
Géneros
Tus búsquedas recientes aparecerán aquí
Advertencia al Erudito Sobre la Belleza y los Defectos en la Poesía de Abu al-Tayyib
Bakathir Hadrami d. 975 AHتنبه الأديب على ما في شعر أبي الطيب من الحسن والمعيب
Géneros
هي الغرض الأقصى ورؤيتك المنى...ومنزلك الدنيا وأنت الخلائق
قال مخلد الموصلي (مخلع البسيط - قافية المتواتر):
مخلد:
يا منزلا ضن بالسلام...سقيت ريا من الغمام
لم يترك القطر فيك إلا...ما ترك الشوق من عظامي
أخذه أبو الطيب، فقال (البسيط - قافية المتراكب):
ما زال كل هزيم الودق ينحلها...والشوق ينحلني حتى حكت جسدي
قال زهير (الطويل - قافية المتدارك):
زهير:
تراه إذا ما جئته متهللا...كأنك تعطيه الذي أنت سائله
أخذه أبو الطيب فقال: (الوافر - قافية المتواتر):
تهلل قبل تسليمي عليه...وألقى ما له قبل الوساد
قال بعضهم في هذا المعنى وأجاد (الطويل - قافية المتواتر):
إذا ما أتاه السائلون توقدت...عليه مصابيح الطلاقة والبشر
له في ذوى المعروف نعمى كأنها...مواقع ماء المزن في البلد القفر
قال أبو نؤاس (الطويل - قافية المتواتر):
أبو نواس:
Página 218