بيه المغترين للإمام الشعرانى الصلاة والسلام. وكان عيد الله بن مسعود -يافنه- يقول: من أعان ظالما عل ظلمه، أو لقنه حجة يدحض بها حق امري مسلم فقد باء بغضب من اله. وكان الفضيل بن عياض -ت4- يقول: بلغنا أن الله تعالى إذا أراد أن ف عبده سلعال عليه من يطلمه. انتفهي وف الحدييت: "من دعا على من ظلمه فقد انتصر"(1)، وكان يحى اابن معاذ - رحمه الله تعالى - يقول: لو ظلمنى أحد، ولم أكافئه كان أحب ال. وكان أمير المؤمنين -فيفيه يقول : ميا ظلم أحد إحدا، ولا أساء أحد أحدا حقيقة، لأن الله تعالى قال: { من عمل صالحا فلنفسه ومن أساع عفيها* (الجائية:10]، وكان أحمد بن حرب - رحمه الله تعالى - يقول ارج من الدنيا أقوام أغنياء من كثرة الحسنات فيأتون يوم القيامة مفاليس من أجل تبعات الناس . وكان سفيان الثورى - رحمه الله تعالى - يقول: لأن الق الله تعالى بسبعين ذتبا فيما بينك وبينه أهون عليك من أن تلقاه بذتب اواحد فيما بينك وبين العباد. انتهى لتأمل يا أخى فى خوف السلف واقتد يهم فى ذلك، قإنك على شفير الهلاك، ومن خاف سلم، والحمد لله رب العالمين وم أحلاقيمرضىاللهحنهم: كثرة الخوف من الله تعالى إذا اذكروا أهوال يوم القيامة، وكثرة الغشيان، والصعق إذا سهمعوا القرآن والذكر اقد قرا رسول لله - يوما قوله تعالى: { إن لدينا أنكالا وجحيما (12) وطعاما ذا غصة وعذابا أليما [لزمل:13]، وكان وراءه حمران بن أعين خر ميتا -فياقته اقد دخل يزيد الرقاشى على عمر بن عبد العزيز - رحمهما الله تعالى يوما، فقال له : عظنى يا يزيد، فقال له : يا أمير المؤمنين إنك أول خليقة وت، فيكى عمر وقال له : زدنى. فقال له: ليس بينك وبين أبيك آدم (1) ضعيف : أخرجه الترمذتن (5/ 3552) من حديث عائشة -يلفيما وضعقه الشيخ الألبانى ف ضعيف الجامع (ح 5578) .
Página desconocida