============================================================
لنمهيد المستقر وا اراسال الشعاع ولكن الأيمن للحاصل يقع فى اوائل الحمل مدود الانه ولملو كان مرسلا لوقع فى اواخر الحوت فقياس قولهم الاول دون ومنر ععلهم يرجب زيادة المبرعلى التقويم للشعاعات اليسرى ونقصات يليه امن التقويم للشعاعات اليمنى وقياس عملهم دون اصلهم يقتضى انطاط ح أياسر وارتفاع الأيامن على ان ماشاء الله يعمل الشعاعات اليسرى ثم يضع المنى فى مقابلاتها ولايسلها .
واله والبحث هن امرالشعاعات منفصل عن هذا الفن وان وصلوه مفوه بابه فاما مقدار المير فمبناه على انه جزء من ستة اجزاء وربع جزه من وافضل بين وسط الكوكب وبين تقويمه اعنى اربعة اجزاء من خمسة ور وعشرين منه فمتى ماقسم هذا الفضل على سته وربع بآن نضرب فى ورارببة وتقسم المبلغ على خمسة وعشرين خرج المطلوب جر يه وله وقد حكى ابومعشرهذا عمن تقدمه بضعف هذين العددين ولن وجعل الضرب فى تمانية والقسمة على نحسين ن ولا و يختلف ما اجده فى الكتب بتعبير الاعداد وتكثيرها وتثنية النسبة و تأليفها فالذى ذكره ماشاء الله موافقا لما فى ول زيج الشاه وزيج الجوزهرى هو أن يضرب الفضل فى تمان مائة ولم ويقسم ما بلغ على ثلاثة آلاف وستمائة فياخرج يضرب فى ثلاثمائة الا وستين ويقسم المجتمع على خمسمائة قيخر ج المطلوب وربما يكون وناعند القوم لتكثير هذه الاعداد سبب لانعرفه والى ان تعرف فانا
Página 81