ثمَّ سَرِيَّة خَالِد بن الْوَلِيد إِلَى بني عبد المدان بِنَجْرَان
ثمَّ سَرِيَّة عَليّ بن أبي طَالب إِلَى الْيمن يُقَال مرَّتَيْنِ
ثمَّ حجَّة الْوَدَاع
ثمَّ سَرِيَّة أُسَامَة بن زيد إِلَى أهل أبنى وَهِي أَرض السراة نَاحيَة البلقاء فَخرج وعسكر وبدئ رَسُول الله ﷺ بمرضه فَمَاتَ فَلَمَّا بلغ وبويع أَبُو بكر ﵁ بعث إِلَى أُسَامَة ليمضي لوجهه فشن الْغَارة على أهل أبنى وَقتل قَاتل أَبِيه وَمن أشرف لَهُ وسبى من قدر عَلَيْهِ وَرجع إِلَى الْمَدِينَة فَخرج أَبُو بكر ﵁ فِي الْمُهَاجِرين وَأهل الْمَدِينَة يتلقونهم سُرُورًا بسلامتهم
فَهَذِهِ سبع وَعِشْرُونَ غزَاة وست وَخَمْسُونَ سَرِيَّة قَاتل رَسُول الله ﷺ من هَذِه
1 / 57