Resumen de 'El cielo y el mundo'
تلخيص كتاب السماء والعالم
Géneros
وهذه الجملة فيها سبعة فصول: الفصل الأول: حد فيه الخفيف المطلق والثقيل المطلق. الفصل الثاني: يعطي فيه السبب فيما يظهر من أن بعض الأجسام المركبة يوجد أخف من شيء في موضع وأثقل من ذلك الشيء في موضع آخر. الفصل الثالث: يبين فيه أنه توجد أجسام خفيفة باطلاق وثقيلة باطلاق > وأن هذه الأجسام < وذلك بحسب الرسوم المتقدمة. الفصل الرابع: يعرف فيه السبب في وجود الثقيل المطلق والخفيف المطلق، ويعرف أن ذلك هو السبب بعينه في أن يوجد خفيف بالمقايسة وثقيل بالمقايسة، ويعطي فصولها الخاصة التي توجد لها من قبل الهواء والصور التي بها تختلف هذه الأجسام البسيطة الأربعة. أعني الخفيف المطلق والثقيل المطلق، والجسمين اللذين يقالان بالمقاسية إلى أحدهما ثقيل وبالمقاسية إلى الآخر خفيف، أعني الماء والهواء. الفصل الخامس: يعرف فيه أن هذين الاسطقسين لهما ثقل في مواضعهما وليس لهما فيه خفة. الفصل السادس: يبين فيه أن بالاسباب التي أعطى في الثقيل [المطلق] والخفيف المطلق والذي بالمقايسة من جهة العنصر الخاص بواحد واحد منهما ومن جهة الصورة الخاصة بواحد واحد منهما، تنحل الشكوك التي لزمت من جعل عنصرهما واحد. مثل من جعل عنصرهما المثلثات ومن جعل عنصرهما اثنين مثل الذين جعلوا ذلك الخلاء والملاء. الفصل السابع: يعرف فيه أن الأشكال وإن لم تكن سببا للثقيل والخفيف على ما تبين فهي معنى في الخفة والثقل. وبهذا الفصل ختم هذه المقالة.
الفصل الأول:
Página 360