174

الي كتاب وفيات الاعيان ما لى على الانعام من قدرة لا سيما فى ركعة واحد

فلا تسومونى حضورا سوى في ليلة الأنفال والمايد اوله في شرف الدين بن الخيمى [من الكامل] : اماذا يغيدك ان تكون محجبا والعبد بالباب الكريم يلو ان انت الا في الحصار معى فلا تتعب وكل محاصر ماخو وله في اليرد [من الخفيف]: ادركونى فبي من اليرد هم ليس ينسى وفي حشاى التهاب الستنى الاطماع وهما فها جس مى عار ولى فرا وثياب 172 س [461.7975] كلما ارزق لون جسمى من اليرد تخيلت انه ستجاب كبروا علي وكثرو من الصداقة سعر وحوه يتعد الكن ذاك يؤثر شرورا على مين لا افوز بخير اليجهد في تبييض اثواب غير ول [من مجزوء الكامل]: ن منصشي من معش صادقتهم وارى الخرو كالخط يسهل في الطرو مي اردت كشطت اولهل [من الطويل] : اكلف نفسي كل يوم وليلة كما سود القصار بالشمس وجه اول فى الشواء الاديب [من الكامل] : ان النجوم وان تكامل ضوءها ليست كشمس الأفق فى الأضواء وحاسن الجزار في اقواله نسيت بذكر محاسن الشوا اوله: وقد جلس السراج الوراق في باذمنج ينظم ابيات في فخر الدين بن الشيخ [من البسيط]: ان السراج نسيم الريح يوقظه الى فوائد كالابريز تنتقد ه

Página desconocida