في مثل هذه الليلة فرت جسيكا من بيت اليهودي الغني لاحقة بعاشقها الخاطر من البندقية إلى بلمنت.
جسيكا :
وفي هذه الليلة حلف لها محبها اليافع لورنزو أن يهواها إلى آخر نسمة من حياته، وقطع لها على الثبات عهودا، لن يكون صادقا في أحدها.
لورنزو :
وفي مثل هذه الليلة وشت المعشوقة الماكرة جسيكا بمحبها فغفر لها ما فرط من ذنبها.
جسيكا :
لولا سماعي خطى قادم لأطلت هذه المحاورة. «يدخل ستفانو»
لورنزو :
من الساري بهذه السرعة؟
ستفانو :
Página desconocida