60

Liberación de los Términos de Advertencia

تحرير ألفاظ التنبيه

Investigador

عبد الغني الدقر

Editorial

دار القلم

Número de edición

الأولى

Año de publicación

1418 AH

Ubicación del editor

دمشق

كالميقات وَالْمِيزَان من الْوَقْت وَالْوَزْن وَجمعه أعياد وَقَالَ الْجَوْهَرِي وَإِنَّمَا جمع بِالْيَاءِ وَأَصله الْوَاو للزومها فِي الْوَاحِد قَالَ وَيُقَال للْفرق بَينه وَبَين أَعْوَاد الْخشب
الْأَضْحَى قَالَ الْجَوْهَرِي قَالَ الْفراء الْأَضْحَى يؤنث وَيذكر بِاعْتِبَار الْيَوْم سمي الْأَضْحَى لوُقُوع الْأُضْحِية فِيهِ
الضعفة بِفَتْح الضَّاد وَالْعين وَيُقَال أَيْضا ضعفاء وضعاف
قَوْله الصَّلَاة جَامِعَة بنصبهما الأول على الإغراء وَالثَّانِي على الْحَال
ق قَالَ الواحدي قَالَ أَكثر الْمُفَسّرين هُوَ جبل مُحِيط بالدنيا وَقَالُوا هُوَ من زبرجد وَهُوَ من وَرَاء الْحجاب الَّذِي تغيب الشَّمْس من وَرَائه بمسيرة سنة وَمَا بَينهمَا ظلمَة قَالَ وَقَالَ مُجَاهِد هُوَ فَاتِحَة السُّورَة قَالَ وَهَذَا مَذْهَب أهل اللُّغَة
الْبَهِيمَة سميت بذلك لِأَنَّهَا لَا تَتَكَلَّم
الْأَنْعَام الْإِبِل وَالْبَقر وَالْغنم
الْكُسُوف يُقَال كسفت الشَّمْس وَالْقَمَر وكسفا وانكسفا

1 / 88