82

Investigación en los Hadices de Diferencias

التحقيق في أحاديث الخلاف

Investigador

مسعد عبد الحميد محمد السعدني

Editorial

دار الكتب العلمية

Número de edición

الأولى

Año de publicación

1415 AH

Ubicación del editor

بيروت

الْحَدِيثُ الثَّالِثُ ٨٨ - أَخْبَرَنَا ابْنُ الْحُصَيْنِ قَالَ أَنْبَأَنَا ابْنُ الْمُذْهِبِ قَالَ أَنْبَأَنَا أَحْمَدُ بْنُ جَعْفَرٍ قَالَ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ قَالَ حَدَّثَنِي أَبِي حَدَّثَنَا عَفَّانُ قَالَ حَدَّثَنَا وُهَيْبٌ حَدَّثَنَا أَيُّوبُ عَنْ صَالِحٍ أَبِي الْخَلِيلِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْحَارِثِ عَنْ أُمِّ الْفَضْلِ قَالَتْ أَتَيْتُ النَّبِيَّ ﷺ فَقُلْتُ إِنِّي رَأَيْتُ فِي مَنَامِي أَنَّ فِي بَيْتِي أَوْ حِجْرِي عُضْوًا مِنْ أَعْضَائِكَ قَالَ تَلِدُ فَاطِمَةُ إِنْ شَاءَ اللَّهُ غُلَامًا فَتَكْفُلِينَهِ فَوَلَدَتْ فَاطِمَةُ حُسَيْنًا فَدَفَعَهُ إِلَيْهَا فَأَرْضَعَتْهُ بِلَبَنٍ قَثَمٍ قَالَتْ فَأَتَيْتُ بِهِ النَّبِيُّ ﷺ أَزُورُهُ فَأَخَذَهُ النَّبِيُّ ﷺ فَوَضَعَهُ عَلَى صَدره فَبَال فَأصَاب إزَاره فَقلت بِيَدَيَّ بَيْنَ كَتِفَيْهِ فَقَالَ أَوْجَعْتِ يَا بني أَصْلَحَكِ اللَّهُ أَوْ قَالَ رَحِمَكِ اللَّهُ فَقُلْتُ أَعْطِنِي إِزَارَكَ أَغْسِلُهُ قَالَ إِنَّمَا يُغْسَلُ بَوْلُ الْجَارِيَةِ وَيُصَبُّ عَلَى بَوْلِ الْغُلَامِ الْحَدِيثُ الرَّابِع ٨٩ - وبِالْإِسْنَادِ قَالَ أَحْمَدُ حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ الْحَنَفِيُّ حَدَّثَنَا أُسَامَةُ بْنُ زَيْدٍ عَن عَمْرو ابْن شُعَيْبٍ عَنْ أُمِّ كُرْزٍ الْخُزَاعِيَّةِ قَالَتْ أُتِيَ النَّبِيُّ ﷺ بِغُلَامٍ فَبَالَ عَلَيهِ فَأمر بِهِ فنضح وأُتِي بِجَارِيَةٍ فَبَالَتْ عَلَيْهِ فَأَمَرَ بِهِ فَغُسِلَ وَقَدْ رَوَى حَدِيثَ بَوْلِ الْغُلَامِ ابْنُ عُمَرَ وَابْنُ عَبَّاسٍ وَعَائِشَةُ وَزَيْنَبُ مَسْأَلَةٌ مَنِيُّ الآدَمِيِّ ومَا يُؤْكَلُ لَحْمُهُ طَاهِرٌ وَقَالَ أَبُو حَنِيفَةَ نَجَسٌ وَيُفْرَكُ يَابِسُهُ لَنَا ثَلَاثَةُ أَحَادِيثَ

1 / 105