٢ - شمس الدِّينِ الكرمانيّ (ت ٧٨٦ هـ) (صاحبَ الكتاب الَّذي نحن في صدد تحقيقه).
٣ - شمس الدِّينِ؛ محمَّدِ بن حمزة الفَناريِّ (ت ٨٣٤ هـ).
٤ - محمَّد بن السّيّدِ الشَّريف (علي) الجرجانيّ (ت ٨٣٨ هـ).
٥ - الشّريف مير علي البخاريّ (ت ٩٥٠ هـ).
٦ - السّيّد عيسى بن محمّد الصَّفويِّ (ت ٩٥٣ هـ).
٧ - عصامَ الدِّين؛ أحمد بن مصطفى طاش كبرى زاده (ت ٩٦٨ هـ).
٨ - محمود بنَ محمَّدِ بن شاه الفاروقيّ الجونبوريّ (ت ١٠٦٢ هـ) (١).
وعن قيمة الكتاب العلميّة يقول آخرُ الشّرّاح في مقدِّمة شرحه (٢):
"ولعمري إِنَّه مع تَنَاهيه في الإيجازِ جاوزَ حدَّ السِّحر وإن لم يبلغ الإعجاز، وهو قمين بأن ينمَّق بطباقِ العينِ على طباقِ العين:
فَفِي كُلِّ لَفظٍ مِنْه رَوْضٌ من المُنى ... وفِي كُلِّ سَطْرٍ مِنْه عقْدٌ من الدُّرَرِ".