Tahdib al-kamal en los nombres de los hombres
تهذيب الكمال في أسماء الرجال
Investigador
د بشار عواد معروف
Editorial
مؤسسة الرسالة
Número de edición
الأولى
Año de publicación
1413 AH
Ubicación del editor
بيروت
Géneros
Ciencia del Hadiz
وَقَال أَبُو الْقَاسِم البغوي وموسى بْن هارون: مات فِي ربيع الأول سنة ست وثلاثين ومئتين. زاد مُوسَى: ليلة السبت لثمان مضين من ربيع الأول (١) .
وروى لَهُ ابْن ماجه فِي التفسير (٢) (٣) .
٢- كن: أَحْمَد بن إِبْرَاهِيم بن فيل الأسدي، أَبُو الْحَسَن البالسي (٤)، نزيل أنطاكية، والد أَبِي الطاهر الْحَسَن بْن أَحْمَد.
رَوَى عَن: إِبْرَاهِيم بْن مهدي المصيصي. وأبي مصعب أَحْمَد بْن أَبي بَكْر الزُّهْرِيّ، وأَحْمَد بْن أَبي شعيب الحراني (كن)، وأَحْمَد بْن عَبد اللَّهِ بْن يونس اليربوعي، وأَحْمَد بْن مُحَمَّد بْن ثَابِت الخزاعي المروزي المعروف بابن شبوية، وأبي النَّضْر إسحاق بْن إِبْرَاهِيم بْن يزيد الدمشقي الفراديسي، وإسحاق بْن سَعِيد بن الا ركون الدمشقي، وأبي مَعْمَر إِسْمَاعِيل بْن إِبْرَاهِيم بْن مَعْمَر الهذلي القَطِيعِيّ، وإسماعيل ابن عُبَيد بْن أَبي كريمة الحراني، وحماد بن يحيى البلخي، والحسن
(١) قال الحافظ عبد الغني في الكمال: وَقَال محمد بن سعد: أحمد بن إبراهيم يعرف بالموصلي..توفي ببغداد فِي شهر ربيع الأول سنة ست وثلاثين ومئتين" (١ / الورقة: ١٦٢)، ولم يعلق المزي على مقالة صاحب الكمال وفيها نظر لان ابن سعد توفي سنة ٢٣٠ فكيفى يذكر وفاة الموصلي هذا سنة ٢٣٦؟ نبه على ذلك مغلطاي في الاكمال: (١ / الورقة: ٥) . وَقَال الخطيب البغدادي بعد ذكر قول الأزدي في وفاته: وهم أبو زكريا في ذكر وفاته"ثم أورد قول البغوي. ثم قول موسى بن هارون ونقل عنه قوله: وشهدت جنازته، وكان ابيض الرأس واللحية" (تاريخ بغداد: ٤ / ٦)، وهذا في رأينا هو التاريخ المعتمد في وفاته، وقد ذكره الذهبي كذلك في تاريخ الاسلام، الورقة: ٨ (أحمد الثالث: ٢٩١٧ / ٧)، فلا معنى بعد ذلك لقول العلامة مغلطاي في إكماله معلقا على قول الخطيب البغدادي: وزعم أن الصواب سنة ست.
(إكمال ١ / الورقة: ٥) .
(٢) قال ابن حجر: وذكره ابنُ حِبَّان في الثقات، وَقَال إبراهيم بن الجنيد عن ابن مَعِين: ثقة صدوق" (تهذيب: ١ / ٩) .
(٣) ومن طبقته مما يستدرك على المزي من التمييز.
١- أحمد بن إبراهيم بن خالد الشلاثائي الواسطي:
منسوب إلى شلاثا بضم الشين المعجمة وبعدها لأُم وألف ثم ثاء مثلثة وألف قرية من نواحي البصرة. روى عَن أبي الوليد الطيالسي، قال الدارقطني: ليس بقوي.
(السمعاني في "الشلاثاني"من الانساب، وابن الاثير في اللباب، والذهبي في ميزان الاعتدال: ١ / ٧٩، ومغلطاي في إكماله: ١ / الورقة: ٥) .
(٤) منسوب إلى بالس مدينة بين الرقة وحلب على عشرين فرسخا من حلب كما في أنساب السمعاني ولباب ابن الاثير.
1 / 247