Tahbir al-Waraqaat bi-Sharh al-Thulathiyyat
تحبير الوريقات بشرح الثلاثيات
Géneros
1 / 1
(١) السند الثلاثى: هو أن يكون بين الراوى وبين المروى عنه الكلام ثلاثة رواه، والمقصود هنا بينه وبين النبىّ، وللبخارى فى صحيحه أسانيد رباعية وخماسيه وسداسية، أما أعلى سند موجود فى الكتب التسعة فهو فى الموطأ؛ ففيه سند ثنائى، يقول الإمام مالك: حدثنى نافع عن ابن عمر عن النبى ﷺ، أما أطول سند وقع فى كتب السنة، هو السند العشارى، وهذا عند النسائى فى كتاب الصلاة، قال: أخبرنا محمد بن بشار أخبرنا عبد الرحمن، أخبرنا زائدة، عن منصور عن هلال، عن الربيع بن خثيم، عن عمرو بن ميمون، عن ابن أبى ليلى، عن امرأة أبى أيوب، عن أبى أيوب، عن النبى ﷺ قال: " قل هو الله أحد تعدل ثلث القرآن " والحديث فيه ستة من التابعين أولهم منصور، وقد رواه الترمذى عن قتيبة ومحمد بن بشار بسند عُشارى أيضًا. (٢) ففى غير الكتب الستة ثلاثيات بل ثنائيات كما فى موطأ الإمام مالك، وأما مسند الإمام أحمد فثلاثياته تزيد على ثلاثمائة حديث، وعند الدارمىِّ أكثر من البخارى.
1 / 2
(١) التدريب، ٣٦٩
1 / 3
(١) ترتيب المدارك وتقريب المسالك، القاضي عياض،٥٩ (٢) الأدب الكبير والصغير، ١٩
1 / 4
(١) ادب الخواص للوزير المغربى (٢) قال الليث: الوَكَعُ مَيَلانٌ في صَدْر القدَم نحو الخِنْصِر وربما كان في إِبهام اليد وأَكثر ما يكون ذلك للإِماء اللواتي يَكْددْنَ في العمَل .. (اللسان) (٣) والكاشِح: الذي يطوي على العداوة كَشْحَه، وقيل: الكاشح الذي يتباعد عنك.
1 / 5
1 / 6
(١) مقدمة مسلم، ٦٩: ١١٤ (٢) التمهيد، حـ١ (٤٥، .....)
1 / 7
1 / 8
1 / 9
(١) تدريب الراوى، ٣٨٧ (٢) السابق، ٣٨٧ (٣) الجامع لأخلاق الراوى والسامع، حـ١، ١٢٤
1 / 10
(١) جامع بيان العلم وفضله - ١٤١،١٤٢
1 / 11
(١) سيرأعلام النبلاء، حـ ١٥، ١٠٣
1 / 12
(١) ١ التمهيد، حـ١، ٥٧ (٢) رواه البيهقىُّ، وصححه الألبانى كما فى مشكاة المصابيح (رقم ٢٤٨) (٣) تدريب الراوى، ٣٧٨ (٤) السابق، ٣٧٧
1 / 13
(١) التمهيد، حـ١، ٦٠
1 / 14
(١) الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع، ١/ ٧٨ (٢) تهذيب الكمال، حـ١٥ (ترجمة البوشنجى) (٣) تدريب الراوى للخطيب، ٣٦٦ (٤) تدريب الراوى للخطيب، حـ١، ٨٠
1 / 15
(١) أدب الاملاء والاستملاء، للسمعانى، حـ١، ٢
1 / 16
(١) ورُعَ ورُوعًا ووراعة وتَوَرَّعَ والاسم الرِّعةُ، ويقال فلان سَيءُ الرِّعةِ أَي قليل الورَعِ، وقال الأَصمعي: الرِّعةُ الهَدْيُ وحُسْنُ الهيئةِ أَو سُوء الهيئة. (اللسان، حـ٨،٣٨٨) (٢) رواه الإمام أحمد بسند حسن، وحسنه الألبانىُّ فى صحيح الترغيب
1 / 17
(١) تهذيب الكمال، حـ١٥، ترجمة البوشنجى (٥٠٢٥) (٢) السير، حـ ١٠، ٥٤٩ (ترجمة البوشنجى) (٣) التمهيد، ابن عبد البر، حـ٨، ٦٩
1 / 18
(١) مراتب طلب العلم وطرق تحصيله، للشيخ رسلان، ١٠٩
1 / 19
(١) مراتب طلب العلم وطرق تحصيله، ١٠٩ (٢) (صحيح لغيره) كتاب العلم، باب الترهيب من أن يعلم ولا يعمل بعلمه ويقول ولا يفعله / ١٣٠
1 / 20