284

Purificación de los Corazones

Géneros

============================================================

283 يبرح؟ واعجبا لقلوب آلت إلى غيرك ماالذى أرادت ا ولنقوس طلبت الراحة هلا طلبت منك واسعقادت، ولعزاتم سعت إلى مرضاتك ماالذى ردها فعادت ، هل نقصت أموال استقرضتهاأ لاوحتك بل زادت، سبق اخثيارك فبطلت الحيل، وجرت أقدارك فلا يغيرها العمل، وتقدمت محبتك لأقوام قيل خلقهم فى الأزل، وغضبت على قوم فلم ينتفع عاملهم بما فعل، فلاقوة على طاعتك إلا بإعانتك ، ولا حول عن معصيتك إلا بمشيثآتك، ولا ملجأ منك إلا إليك ، ولا خير يرجى إلا فى يديك ، بإمن بيده إصلاح القلوب أصلح قلوبنا، يامن تتصاغر فى عفوه الذنوب اغفر ذنوبنا . اللهم إنا قد أتيناك طالبين فلا ثردنا خائبين، لم تزل إلى باب جودك ماثلين، فأصلح كل قلب قسا فلا يلين، واسلك بنا مناهج التقين ، وألبسنا خلع الإيمان واليقين، بدروع الصدق فإنهن يقين ، ولا تجعلتا ممن يعاهد على التوبة ويمين، واجملنا من فضلك من أهل اليمين، برحمة منك يا أرحم الراحمين، وصلى الله على سيدنا محمد خام النبيين وإمام المرسلين.

فصل (إلمى) الولا أنك بالفضل تجود ما كان عبدك إلى الذنب بعود، ولولا محبتك للففران ما أمهلت من يبارزك بالعصيان ، وأسبلت سترك على من أسبل ذبل النسيان ، وقابلت اساءتنا منك بالإحسان : أستغفر الله ما كآن من زللى ومن ذنوبى وتفريطى قإضرارى يارب هبآ لى ذنوبى با كريم فقد أمسكنت عنبل الرآجا با خير غفار (الهى) ما أمرتنا بالاستففار إلا وأنت تريد المغفرة، ولولا كرمك ما ألهستنا المعذرة، أنت المبتدى بالنوال قبل السؤال ، والمعطى من الإفضال فوق الآمال، إنا لانرجو إلا غفرانك ، ولا نطلب إلا إحسانك، أدعوك بلسان أملى لما كل لسان عملى ، إن أطعتك رجوت إحسانك، وإن عصيتك رجعت إليك طالبا غفرانك .

Página 284